الاستعداد النفسي والذهني للمعلم لاستقباله عام دارسي جديد
من الضرورة بمكان أن يكون لدى كادر الهيئة التدريسية بالذات إستعداد نفسي وذهني
تام وهذا الإستعداد يجب أن يكون ناتج بحب ورغبة من قبل المعلم / هـ وهنا للابد
أن اوضح نقطة هامة ربما يكون أقول ربما أن هناك البعض من المعلمين نجدهم
في بداية العام الدرسي إستعدادهم النفسي قليلة لذلك تحس إنهم متضايقين .
إن عملية الإستعداد النفسي والذهني لها دور كبير ومؤثر في إعطاء المعلم طاقة داخليه
قوية مما توقد فيه شعلة من النشاط وبالتالي سوف يأتي بنتائج إيجابية له ولطلابه .
كل شكروتقدير أوجهها لكل معلم ومعلمة يبدأون عملهم بهمة ونشاط .
مع الشكر
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..