أنا مساعد مدير من 10 سنوات وهو مدير في خلال 3 سنوات ، !

لاريب أن المسميات الوظيفية اعتراها الكثير من انقطاع النَّفَس في فترات معينة
!!

بسبب الحاجة المؤسسية ،، أو الحالات الطارئة ، أو العلاقات السائدة ، أوالتكتلات الفائقة التأثير ، أو الغياب للمعايير والمقاييس ، أو الوحدة القديمة المتخذة كلوحةِ استخدام ِمرئي ،، ،

أو لغير ذلك من الظروف المقدَّرة او غير المقدَّرة ،،

! المقدَّرة ظرفاً وليس مقدرةً كنوع معالجة ،، !
،،

لكن أن يصل الأمر أن يبقى أحدهم مساعد مدير مدرسة لمدة تصل للعقد من الزمان او العقد و نصف العقد ،، رغم كل الخبرة وكل الشهادات والكفاءة .. وكل الجهود المعتبرة ,, والتي لايمكن لاأحد أن ينكرها ،،

بينما أنا أصبح مديرَ مدرسةٍ في غضون 3 سنوات أو أقل
فقط لأنني قبلت عرضا بعنوان اعمل هناك ،، فهناك نحتاج مديرا
أعمل سنة أو سنتين فقط

،!!!
!
وعُدْ بسمى مديرا ،، ، مدير مدرسة أو مدير منشأة ..
المهم تلك مكافأتك من الآن ،،،

لمَ يحدث ذلك في مؤسساتنا التربوية أو غير التربوية ؟؟

لم لايكون ذلك العرض وفق مكافأة مالية أو علاوة استثنائية أو أي شئ آخر عدا المساس بالمسميات الوظيفية ..

التي بجب أن تبقى بعيدة ًكل البعد عن الاستخدام اليدوي الارتجالي الحر ،، والكيفي المدار بشخصنة مباشرة ،،، !



فقط مؤانسة حوار حول درجة إمكانية عودة المناخ الطبيعي للأشياء ..
من أجل هدف غاية في النبل والجمال
وهو أن تبقى الحصانة قائمةً ،، والجهود متآلفة ً ،، والعطاء النفسي واثقاً بمن يتابعه ويقيِّمه ،،

لنحرز معاني المؤسسة التي ترغب الانضمام للغة المعايير ،،





مارأيكم ؟

وهناك على شاكلة ماذكرت قصص أخرى كثيرة

يمكن سرد النماذج دون شخصنة ..

تقديرا للآخر ،،

واعتبارا ً للواقع الإداري للفترات الزمنية المختلفة ..

وثقة ً بالمرونة القادمة مع باقة جهود المؤسسة

وسيرا بالرسالة الإيجابية الى حيث يُراد لها أن تكون

ورغبة ً في تمكين أنفسنا من البث النفسي وفق لغة متزنة ومقدرة للآخر

*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..