أهكذا تورد الإبل يا أفاضل ؟!

’ الطالب محور العملية التعليمية التعلمية ’

كم سمعنا هذه الجملة وسعينا جاهدين كمعلمين ومعلمات للاحتفاء بها وتطبيقها واقعا ملموسا

ثم يمر الأسبوع الأول ثم مثنى من الأسابيع وثلاث ورباع وخماس
ولا زلنا في دوامة الانتظار لقدوم المعلمات المنقولات لمواد اللغة العربية والعلوم

ولازلنا نتكبد حصص الاحتياط ومعمعتها

وأصحاب القرار لازالوا متريثين في حزم أمرهم فـإلى متى ؟

إلى متى المناهج معلقة إلى متى الطالبة تنتظر قدوم معلمتها التي ترفض النقل !!

وفي ظل البدائل المقدمة لتوفير البديل تظهر سلسلة طويلة من " اللاءات " الرافضة لهذا الحل !

فالمادة نصابها من المعلمات كيت وكيت ولا يحق لكن أن تقدمن حلا بديلا طالما أن هناك معلمة منقولة للمدرسة ..!

ماهكذا تورد الإبل يا أفاضل !!

وتذكروا أن ذنب الطالبات سيظل معلقا بكم وبقراراتكم

"معلمات مادتي اللغة العربية والعلوم بمدرسة بلاد بني بو علي للتعليم مابعد الأساسي "

*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..