التقييم والتقويم ،، الاتحاد والانفكاك ، ! ( علاقة يمكن تقويتها )

يوجد حرص ٌ ننصت إليه في الارتقاء بالتقييم والتقويم واداوتهما ،، ومناهجهما ،،

و

لكننا نلحظ في المقابل ضعفا ملموسا في الجمع العام للطلاب وفي منتجات مواد كثيرة مشار إليه كثيرا ،،
مع كل ذلك تبقى نفس الأدوات تقييما ،، ولانلحظ أبدا أي تقويم ،،

هل يعقل أن يبقى التقويم نفسه بنفس الأساليب مع نفس النتائج كل عام ،،

هل هنا ممارسة تعبر عن عقلية ما ،، .! ربما ،،
لكن تأكيد التأكيد هنا هو السؤال عن :

مانسبة مساحة التقويم بعد التقييم ..؟

لماذا نسمع عن التقييم دون التقويم في الغالب الممارس ، !؟

وهل يوجد تقييمٌ جمعيٌ عام ٌ أو خاص ٌ لأدوات التقييم للمحافظات التعليمية بعيدا عن نسبة النجاح المعلنة كل عام حتى للثاني عشر ..!

نسبة النجاح

90 % مثلا

،، لكن النسبة الحقيقية للتمكن أو التمكين

20 % وأقل ،،

فكيف تتحرك أدوات التقييم والتقويم هنا للمعالجة الحقيقية للكيانات الصلبة ؟؟؟ !


وهل أدوات التقييم أو التقويم المتبعة حتى على المستوى الفردي تشعر حتما بواقع الطالب الحقيقي ؟؟!! وكيف ندري ،، !

هل أيضا تُحدث متعةً وتحدياً لدى الطلاب في الفرد الواحد أم تشتتا وانشغالا لاقيمة لهما



السهولة والصعوبة التي نتحدث عنها حتى إعلاميا ً حينما نكرر مفتخرين الامتحان في مستوى الطالب

،، كيف عرفنا مستوى الطالب قبل امتحانه..

!



بل أحيانا ً نعلن : ا

لأسئلة ٌ سهلة ٌ !

... هل هذا السياق إعلاميٌ بحتٌ أم منهجيٌ قح ٌ ..


تساؤلات مع المختصين هنا ..
ومنهم جميعا نتعلم ،، ونُحدث تأملا أو يقينا جديدا ،، يمكن البناء عليه

أو الخروج عنه ،، !

*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..