المدارس الكبرى والصغرى ،، تغذية ٌ راجعة ٌ من خلال الزيارات ،، والتأملات
نلحظ عند الزيارات لبعض المدارس أنها بحاجة
وليس المساواة ..
وربما هناك فارق كبير ٌ بين المساواة والعدالة ..
ولن نمكث هنا كثيرا ،، لغويا أوفكريا إن أردتم
\
الطرح هنا أولاً تساؤلي :
هل يجد المشرفون التربويون والإداريون والفنيون أن هناك معايير دقيقة لمراعاة المدارس الكبرى عن الصغرى ..؟ ماهي ؟
فمدرسة بها عدد 2500 طالبا ً ،، ليست بحجم مدرسة ال100طالبا ً !!
هناك إفرازات نفسية وحسية ونظامية وتنظيمية وتجريدية وعلاجية .. وتقييمية .. الخ للكبريات من مدارسنا في تحت ظل تلك الإعداد ..
حتى نظام التقييم والمتابعة والتقويم والمحاسبة ،، فنيا يفترض عقلا أن يختلف ،، !
. دفعا او دقة .. حيث الجهد المختلف ،، والمناخ المختلف ،، !
فالمعلم الاول الذي يشرف على 14 معلما ليس كمعلم أول يشرف على معلمين .. ! او ثلاثة ..
والأخصائي الاجتماعي بها ليس كالأخصائي بالصغرى ..
من هنا نرغب وصفا ننصت إليه للمدارس الكبرى مم تعاني ، اكتبوا لنا لنجد أنفسنا معكم بطريقة حسية ..
اكتبوا لنا ..
ولنتفاعل مع المشكلات معا ً لنحدد أبرزها ،،
لربما حتى
حان الوقت له أن يتغير ليشمل جوانب أخرى غير الموقف الصفي المعتاد
ولربما الجامعة أرحم لما فيها من مرافق احتوائية .. ،!
كونوا بالقرب رجاء ً
فالكلمة الطيبة أصلُها ثابتٌ وفرعها في السماء ،، تؤتي أُكلَها كل حين بإذن ربها
وهذا الوصف ُ دافع ٌ لكلنا
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
