خارطة القناعات ، (المأساة التنظرية ،، والفجوة التطبيقية ،، ) !

القناعات ركن متقدم من البناء ،، عبر سلسلة من خبرات الحياة التعلمية ، والمحكات التنفيذية ،، المعد لها أو الفجائية ..

القناعات لديهم ثقة ،، ولدينا ثقةٌ ويقينٌ

القناعات طاقات هائلة تستدعي لملمة ً وتحليلا وتطبيقا وفق أرقى مناهج المختبرات الذهنية ،، مع ربطها بخبرات الآخرين .. والنماذج التي يمكن محاكاتها مع عصرنة مخصصة ..


لكن هذه القناعات تذوب أ أو تذهب وتؤوب ، أو تنحصر ويضيق بها الحال ، أو تحارب لأسباب وهمية أنتم تعلمونها ،، أو تعادى من قبل أنصار البهرجة ..
ينصت لها ويعلن عنها ،، ثم تنصهر في غرف ٍ أخرى .. كلها أعمال أخرى مختلفة ..
البعض يعلقها على الجدار .. ويضعها شعارا في كل اجتماع ،، لكنها تحتضر في المجمل المؤسسي ،،
الآن

ننصت لقيمة القناعات منكم ؟
ماذا تمثل ؟
وكيف تهذب ؟
ومامنهجية صنع خرائط ذهنية محددة للقناعات ؟

ودرجة السير عليها تطبيقا فرديا ومؤسسيا ؟

*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..