ثقافة أبناءنا في ظل انتشار التقانات الحديثة في

مساء الأنوار الطيبة..
كل التقدير لكم أينما كنتم..
مع انتشار التقانات الحديثة وما يصاحبها من تغير في أسلوب الحياة وتفاوت التعامل واختلاف أساليب الأخذ والعطاء والاستفادة والمتابعة والتوجيه والرقابة، حبيت أن اطرق موضوع مهم..ربما انه ليس بغائب عن أذهان الكثير..
كيف يمكن للأسرة والمدرسة أن تتفقان على طريقة مثلى لتوجيه الأبناء نحو الاستخدام الأمثل للهواتف بحيث يتم الحفاظ على القيم التي ربما ستذهب بعضها جراء التواصل الاجتماعي وماجره في الآونة الأخيرة من أخلاقيات لم يكن مجتمعنا يشهدها من قبل..
نشاهد الكثير من الطلبة يصطحبون معهم أحدث الهواتف وهذا من المؤكد أنه لم يتعدى رضا الآسرة وعلمها، ولكن ربما كثير من الأسر تجهل مخاطر الاستخدام على ثقافة وقيم وأخلاقيات الأبناء، حيث يأتي دور المسؤلية الاجتماعية التي يفترض أن تكون هاجسنا واهتمامنا..
اترك المجال لإقلامكم لافادتنا بالطريقة المثلى التي يمكن اتباعها من قبل الأسرة بحيث يتوافق التوجيه الأسري مع أهداف التربية والتعليم والأنظمة واللوائح المعمول بها في مدارسنا..
أضيفوا ماترونه..
أفيدونا حسب تجاربكم..
وكل الود لكم..


*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..