مشــآكـــل , أنت في غنى عنهآ , ولكــن : صديقي ...؟!

سلآام الله عليكم أيهآ الأحبةة ,
عودةة مشتتةة بعد طول غيآب الى طيآت هذا المنتدى الأكثر من رآئع ~


][موضوع][ ,
يشغل بالي كثيرا •• ولم أعد الا لكثرة تفكيري بهه•• و أحببتُ مناقشتكم فيه ,~


نتداولهه نحن كأشخآص نمرّ بمرحلةة المراهقةة - ربمآ البعض منكم - و النضج للبعض الاخر-
مهما يكن ,
سوف لن أطيل عليكم ~


ما هي ردّة فعلكَ , في الموقف الآتي :
صديقك المقرّب الوفيّ الحميم ,
طلبَ منك مسآعدته في أمرٍ مآ ..
بدون تفكير , ستهمّ في مسآعدتهه ,


ولكن , مآذا لو كان هذا الامر يسببُ احراجا لك ويشوّه سمعتك , ؟!

][ وفي المقآبل !!! ][ صديقك سيخرجُ مثل الشعرةِ من العجين , من هذه المشكلةة ؟!


ستغرقُ بعدهآ في طوفآن من المشاكلِ التي لا سبب لك انت فيها ,


يعني بالعماني : - حموه تدخل عمرك ف مشاكل -
ماذا سيكون ردك ؟!
أتخاطر بتلبيةِ ندآءه ؟! لانّه صديقُ عمرك ؟!
أم تتجاهله تنافراً لإدخالِ نفسك في موقف انت في غنى عنه ؟!
أم ماذا بالضبط ؟!




أتقبّل آرآءكم بصدرٍ رحب , وان شاء الله لنا مناقشةة في الموضوع ,
والقلم عندكم للإستجواب فيما بينكم , ^_^
ودّي $
عــود آذآن $

*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..