حوارٌ ما.
من نوعٍ أخر.
صامتٌ وبه الگثير من الصخب.
وصاخبٌ وبه الكثير من الصمت.
لا يفسر و لا يترجم و إنما يكون" للشعور قصة" يرويها"الأحساس بـ "لاحد" من الإعجاب.
ولا زلت بين "الصمت" و" الصخب"
ولا أعلم أين أنا..؟
كلاهما يحتاج إلى مهارةٍ مُتقنه.
رغمْ گل هذا العناء أجدُّ بأنْ:
"صمتي أَكبر عُمراً من كلامي وحديثي الصاخب"
أفهم گل ماحولي عندما أكون متأملاً صامتاً.
وفي بداية الصخب،أصبح گ"طفلٍ" لايفهم مايقول.
لذا:
"لامساس" فيما أُفگر فيه..أترگوا الحرف يتنفس الصعداء..دون تفسير يشوه ملامحه.
أُترگوا گاتبه ينتشي الحياة..وگفى من غرابة الأسئلة.
لا تسألوا عن نفسٍ غريقه.
لا تتگلم إلا من وحيّ صمتها.
ويبقى الشعور "لايقال" ولا بترجمْ ولا يفسر.
"رساله لعلها تصلَّ"
بقلم: الأزهر العدوي
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
