يوم للقراءة والكتابة ...ما بين التصاعد والتنازل!!

موضوعي هو تخصيص يوم الثلاثاء للقراءة والكتابة!!

فكرة نرحب بها لرفع القدرات القرائية والكتابية لدى الطلاب
وتنمية المهارات اﻷساسية في اللغة العربية .....

ما رأيكم أنتم كأصحاب فكرة بها قبل تعميمها في المدارس واختيار يوما لها؟!
اتجاهكم نحو بنائها هل يتجه اتجاها تصاعديا أم تنازليا؟!
هل وضعت رؤية واضحة لإنجازها؟!

فكرة ولدت دون آليات وبرامج معينة ومحددة ودون تقنين ووزن حقيقي
لمعرفة مؤشرات اتجاه بوصلتها؟!

عندما تأتي فكرة تأتي معها كل اﻷفكار المدروسة المصاحبة
لتعمم ولتوحد معا ...هنا نستطيع أن نقيم التقييم والتغذية النهائية ...أما
ترك المجال مفتوحا دون أهداف دون أنشطة مساعدة دون برامج محوسبة
كالتي أعدت قبل سنتين هنا أصبح التشتت وتثقل كفة الميزان على معلمين
اللغة العربية وخاصة المجال اﻷول في الحلقة اﻷولى دون التخصصات اﻷخرى التي تعتبره يوما مفتوحا لها .......

لا أدري إن كانت فكرة غامضة تفتقر إلى الكفاية والوضوح وتجبر
المعلمين على تخمين ما تريد منهم تخمينا ......

هناك اقتراحات ووصايا لو تم اﻷخذ بها لربما اتجهنا للسلم الحقيقي....
لنا عودة وننتظر آراء المدارس ...علما لو تم اﻷخذ بها حصتان او 3حصص
فقط لكان .... !!


*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..