عاجل و هام : حول قرار اغلاق الإعتماد الأكاديمي لخريجي جامعة عجمان و دبي الإسلامية ..

عاجل و هام
حول قرار اغلاق الإعتماد الأكاديمي لخريجي جامعة عجمان و دبي الإسلامية
و مطالبات شباب مسندم لتوفير بديل

بعد أن أصدرت وزارة التعليم العالي قراراً بوقف التحاق الطلبة العمانيين في كل من جامعة عجمان للعلوم و التكنلوجيا و كلية الدراسات الإسلامية و العربية بدبي وشطب هاتين المؤسستين من الإعتماد الأكاديمي بالسلطنة.

و لما لهذا القرار من تأثير سلبي كبير على أبناء محافظة مسندم على وجه الخصوص لوجود الكثير من الطلبة الذين يتخرجون سنوياً منها و ذلك لعدة أسباب :
- عدم وجود أي جامعة كلية أو معهد تدريب سواء حكومي أو خاص بمحافظة مسندم.
- أقرب جامعة معتمدة تخرج البكالريوس و الماجستير لسكان أهالي محافظة مسندم.
- الرسوم الدراسية المقدور عليها من شريحة واسعة ممن يرغب في استكمال الدراسة.
- كونها المتنفس الوحيد لتكملة مشوار التعليم ما بعد المدرسي لموظفي الدوائر الحكومية الذين لم يتمكنوا من الحصول على تفريغ كامل.
- وجود العديد من التخصصات الأكاديمية بخيارات واسعة.
- جودة الدراسة في الجامعة بالمقارنة مع كليات خاصة أخرى داخل السلطنة.
- توفر سكنات داخلية للإناث و الدراسة بشكل غير مختلط.

و مع تأثيرات القرار سلبياً على أبناء محافظة مسندم و التي تخلوا حتى الآن من أي جامعة حكومية كانت أو خاصة أو كلية جامعية أو حتى معهد تدريب فسيقوم موقع مسندم بتسليط الضوء على هذا الموضوع ، و ربما التقدم بشكوى لمحكمة القضاء الإداري لوجود التضرر من هذا القرار دون توفر بديل فإنه يسرنا المشاركة معكم حول مقترحاتكم أو أفكاركم أو مداخلاتكم على ايميل الموقع :
Musandam.net@gmail.com

أو التواصل مع مجلس إدارة الشبكة و الأعضاء و المستشارين للخروج بخطة عمل تضمن التوصل لحل يخدم جميع الأطراف و يحقق رفعة المستوى التحصيلي لخريجي الجامعات و الكليات سواء داخل السلطنة أو خارجها. مع تحقيق تحرك مشترك من مختلف الفئات الشابة و المسؤولين و الشيوخ و الرشداء و الممثلين في مجالس الشورى و البلدي من أجل نقل الصورة لصناع القرار للتضرر الذي سيكون من جراء تطبيق هذا القرار.

إن سعي وزارة التعليم العالي من أجل ضمان مخرجات حملة البكالريوس مقدر من مختلف الجهات ، لكن قبل ذلك يجب توفير البديل المناسب لمن يود تكملة مشواره العلمي و تحقيق طموحات الشباب من أجل مستقبل أفضل لخدمة هذا الوطن الغالي.

هذا و بالله التوفيق

إدارة موقع مسندم
www.Musandam.net

http://www.musandam.net/up//uploads/...4829131d2c.gif
موقع مسندم

شدووا حيلكم شباب نبغي وقفة شديدة

طلع السبب ليس الضعف بالمؤهل بل بكثرة الخريجين و عدم الاستطاعه على توفير وظائف

الهدف من المنع على حسب اعتقادي هو هدف مادي لأن الجامعات الخاصة بالسلطنة لا أحد يلتفت نحوها وبإيجبار الطلبة العمانيين عن العزوف عن جامعة عجمان وكلية العلوم الاسلامية سيذيد من دخل الجامعات الخاصة بالسلطنة ولو كانت جامعة عجمان غير معترف بها لما زارها السلطان قابوس سنة 1990 م ودعمها لقبول الطلبة العمانيين .

يرجى تثبيت الموضوع لاهميتة

بسم الله الرحمن الرحيم
بغض النظر عن المخرجات وعدم كفائتها وهو فعلا بعضهم كان. مستواه متدني في المدرسة قبل التحاقه بالجامعه لكن ببعض المال اصبح يعلم وغيره ولولا المشاغل والتدريب ولاحظنا ضعف في التدريس بينه وبين آخر نسبته أعلى لكن المادية لم تسعفه للدراسة ف الجامعه والشواهد موجودة
ولاأعمم في ماذكرت
وإن كان بعض الأسباب الحقيقي مثل ماماذكر فوق في الردود وهو كثرة الخريجين وعدم توفر وظائف
فنحن دائما نبقى نبحث عن الحلول في معالجة ماذكر
برأي البسيط والله أعلم لماذا نرجع إلى دولة آخرى
لماذا لاتبنى جامعة في مسندم غير مختلطة
إذا حكومتنا تحملت عبئ كبير في المشاريع التي تطرح في مسندم
ولنكن صريحين، لماذا التجار اللي عندنا في المنطقة نفسها أحدهم لماذا لا يبادر في إنشاء جامعة خاصة طبعا غير مختلطة،والعائد الذي سيعود عليه كبير بدل الصرف بالآلاف فكلاهما مستفيد بدل جامعة بعيدة الأولى بلدك، وإذا استصعبها التجار فممكن يتبناها الشركات
والله اعلم

قد يبدوا القرار تعسفيا بعض الشيء
فالحكومة غير ملزمة بالمخرجات الضعيفة , عليها بالمخرجات القوية , إن كانت تطالب بجودة الخريجين فعلا .
للعلم قص ولصق خريجة شريعة , وإن كان هناك تدني في مستواي فالعيب ليس من الدراسة
بل هو مني لأني لم أحرص على المتابعة وحفظ ما كنت أملك من علم فصار في مهب الريح ,
وليس لأن الكليه ليست ذات جوده عاليه ,
فالجودة تعتمد على الطالب نفسه , إن كان يحب العلم يسعى لتحصيله وتطوير نفسه ,ولايقف على ما تعطيه الكلية .

وكما قلت الحكومة لها أن تميز بين المخرجات في لقاء التوظيف
وليس لها عذر في اغلاق باب الدراسة فيها لمن يرغب.
لعل السبب يرجع لخلافات بين البلدين مثل ما حصل مع كلية الشريعه في راس الخيمة ,
حيث قامت الحكومة بسحب الطلبه منها وألحاقهم بالجامعات في السلطنه ,
فإن كانت هناك مصداقيه في إجاد جريجين ذو جوده , وأن كان هم الحكومة إيجاد جيل متعلم واع مثقف ,
وتخاف على مخرجاتها ,فمن باب أولى أن تفتح لهم محتضن يقدم لهم الدعم العلمي والمعنوي ,
كونها تغلقهما بدون سبب ولعذر واهي بنظري ,

لأن عندها الحل في المقابلة وتحديد معيار القبول فيها , فإن فشل ,سيحاول أن يطور من ذاته ويتجهز لفرصه ثانيه ,
ليس أن تحظر عليه التعليم , هذا إجحاف في حق العلم والتعلم والمتعلمين ,
وكما ذكر في حق أبناء مسندم تحديدا ,فإن كنت ستغلق باب فالمفروض تفتح لهم ألف باب .


وعليه وبناءا على ما مضى ذكره ,يجب على الحكومة فتح جامعة قريبه من أبناء مسندم ,
إما في دبا أو مدحا أو حتى فوق جبال حرف بدال المطار المزعوم , فالعلم أولى .إلا إذا كان أهتمام الحكومه بالسياحه أقرب من أهتمامها بأبنائها الذين سيخدمون ويقع عليهم عاتق حفظ الوطن .

أما ماذكرته الأخت الفاضله أن التجار يفتحوا جامعه فأنا ضده , فالعلم له أهله , ويحتاج لخبره في الأختيار والأعداد وليست تجارة

عذرا رحمكم الله
التجار مادايما هدفهم تجاري
يعني واحد يعرف العلم ويميز الزين من الشين ..ويحترم أهله ..وهدفه لله اولا ثم خدمة وطنه ونشر العلم
لأن اقوى سلاح الآن العلم بمنهجية صحيحة تطور الإنسان لخيري الدنيا والآخرة
ويتعاون مع دكاترة أكفاء.
وحتى لو كان هدفه ربحي
يبقى الجودة هي أساس الإقبال
وإلا سيخسر إقبال الناس على الجامعة
واتمنى من تجار البلد التوسعات اللي يقدموها والخدمات الربحية
تتجه لإنشاء مثل هذا الصرح
لأن إذا انتظرنتم المناقصات وطرح المشاريع
فستنتظرون كثيرا
هناك في دولة آخرى كنا ندفع
فماتفرق والمستفيد كما ذكرت الاثنين

عندما قلت أن العلم له أهله أعني بذالك أن اهتمام التجار للآن في الأكل والشرب والمسكن ويسعون في تحصيله وتوفيره لمن هم دعم لهم , وعندما يوجد من بين التجار من يقدر العقول قبل البطون ,حينها نقول أن هناك من يعرف ويقدر قيمة العلم , ويسعى لتحقيقه وغرسه في بني جلدته , وحينها لأبد أن يكون هذا التاجر مثقف ومطلع ومتعلم وعلى دراية واسعه بمراكز العلم , وكيف يتواصل مع أهل العلم والتخصصات المطلوب وملم بلغتين , وعنده علاقات عامة , وعنده مكانة اجتماعية في المجتمع بحيث يستطيع أن يتواصل مع المؤسسات الحكومية في السلطنة ليحصل على دعم وتعزيز , وتبادل خبرات من المؤسسات التعليمية في السلطنة وخارج السلطنة , وبعد ذلك يفكر ينشئ جامعه أو كليه كفكرة مبدئية , لنقل كلية تجارة , لأنها تحق للتجار, مصدر ومورد بشري , جاهز للعمل في قطاعhttp://cdncache-a.akamaihd.net/items...rrow-10x10.png التجارة والمؤسسات والقطاعات الخاصة , كحد أدني تحققه الجامعة الخاصة , فرضا إن قام بأنشائها تاجر متعلم أو له اهتمام في العلم قبل غيره .

انا من المتضررين بهذا القرار الغير مدروس والذي قرر على أساس غير معقول ولا مدروس

انا موظف حكومي و ناوي ادرس بجامعة عجمان فرع الفجيرة وابدأ بالصيفي و ليس هنالك اقرب منها و افضل منها بسعرها يناسبني فجامعة الشارقة يدرس بها من مدخوله ضعفي مدخولي الشهري ولا استطاعة لي بها ، ولا اعطى تفريغ لحاجة دوامي ، فكيف إذا اكمل طريق العلم الذي نويته ، هل في جامعة الفنادق في مسندم ، ام في مطار دبا الذي تحلق به الطائرات في احلامنا ، ام جانب طريق دبا خصب الذي لم يرى النور و لن يراه أصلا .. الناس بتصير عندها طيارات شخصيه بدل السيارات و الشارع بعده ما بيسووه ، بدل لا يغلقوا باب فالمفروض يفكروا يفتحوا 1000 باب بدل هذه المهزله التي نعيشها اليوم ، أيعقل أن تكون هنالك وزارة اسمها تعليم عالي المستوى تقطع طريق طلاب علم للعلم بسبب كثرة الخريجين ، الناس تتقدم و تتعلم و هذا القرار من صميمه يريدنا ان نرجع 40 سنة للوراء .

حسبي الله و نعم الوكيل

نصيحة لكل من يرغب بالدراسه تعلم العلم لذاته
ولا يكون همك الأعتراف بها ونيل الشهادة فتندم ,
تعلم ليكن هدفك تطوير ذاتك لا تطوير جيبك
إذا وضعت هذا الشيء نصب عينيك تأتي النيجة موافقة
عندما كنت أدرس لم تكن الكلية معترف بها ولكن عندما شارفت على الأنتهاء تم الأعتارف بها
لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا

قرار مجحف و غير مدروس كفاية

و هذا واضح من خلال تناقض التبرير من التعليم العالي و الملحقية الثقافية

المطلوب الغاء القرار