عناق بغير الأجساد ،

إن كانوا ماتوا ولم نعد نسمعهم ،،
أو نراهم دون أن نراهم ،،
او عالم الازدهار لديهم يبقينا في اللحظة ،!
أو ننصت للحدث منهم من طرف دون آخر ،،
هل هي كل أرواق الشجر كذلك رغم الاقتراب ،،
كانت ورقتي تقترب ،، !
بل تماد تلامس ،،
الورقة سافرت بعيدا ..
لكنني تحسست كل الألوان ،من لحظة العودة ،،
هل كان الاستقبال القدري مخصصا ،،
الكون والأسرار ،،
الكون ونحن ..
نحن ولاندري
العالم الآخر ،، الخفي ،،
هدية القدر الخفية .. ،
كيف نكتب عنها ،،


*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..