بطاقة صحية للطفل تحت الجلد

من أحدث المبتكرات التي تهدف إلى حماية الطفل من تلوث البيئة زرع رقاقة إلكترونية كتلك التي توجد في الحاسوب في ذراع الطفل لاستخدامها في أغراض طبية .

هذه الرقاقة الإلكترونية في حجم حبة الأرز وستحمل معلومات قد تنقذ حياة الطفل في حالة الطوارئ مثل الأدوية التي يتناولها ، فصيلة دمه ، أنواع أمراض الحساسية التي قد يصاب بها بسبب تلوث البيئة .

فإذا أصيب الطفل بمرض بسبب التلوث ، يمكن للطبيب علاجه بالأدوية المناسبة لحالته .

يتوقع العلماء أن ينتشر استخدام هذه البطاقة الصحية ( تحت الجلد ) خاصة في المدارس وتصبح أحد الشروط التي يجب أن يستخدمها الطالب كي يمكن قبوله في مدرسة ما .


كما يمكن استخدام هذه البطاقة الإلكترونية كإثبات للهوية الشخصية بعد إضافة المزيد من المعلومات إليها .