https://a.gfx.ms/emoji_026A1.pngالدرجة الثانية للتعظيمhttps://a.gfx.ms/emoji_026A1.png
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngتعظيم الحكم الديني الشرعي وكذلك الحكم الكوني القضائي.
*ويكون ب:
https://a.gfx.ms/emoji_1F4CC.png1. أن لا يبغي له عوجا: أي يطلب له عوجا، أو يرى فيه عوجا بل يرى كله مستقيما، ﻷنه من الله عزوجل وقضاؤه حق.
https://a.gfx.ms/emoji_1F4CC.png2. أن لا يدفعه بعلم: قضاء الله وقدره وحكمه الكوني، لا يناقض دينه وشرعه وحكمه الديني.
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngﻷن هذه مشيئته الكونيه، وهذا إرادته الدينية، وإن كان المرادان يتدافعان ويتعارضان، كالمحيي والمميت، لكن من تعظيم كل منهما، أن لا يدافع باﻵخر ولا يعارض.
https://a.gfx.ms/emoji_1F538.pngوهو المعيذ من نفسه بنفسه كقولنا: (أعوذ برضاك من سخطك،وأعوذ بمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك).
https://a.gfx.ms/emoji_026A1.pngهذا محض العبودية والمعرفة، واﻹيمان بالقدر، والاستسلام له والقيام باﻷمر.
مدارج السالكين
ج4 (2716، 2720)