ذهبت الى بيت وأنا ك العادة حزينه
بعد أن قمت من النوم أحسست بنوع من اللهفه للحديث مع تلك الروح التي أصبحت ملامسه لقبي...
جاءت الساعه السابعه وأنا في فرح كبير لأنني سوف اذهب الى المدرسة ل الامتحان ومن ثم سوف أقابل تلك الروح..
ولكن للاسف عندما ذهبت ل التحدث معها...
كانت ردودها باردة
احسست بنوع من العبرة..
امسكت تلك الدموع لكي لا تسقط أمام الجميع...
وها انا الأن عدت الى البيت وك العادة حزينة.....
بقلمي حمام الزاجل
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..