عاجل / استبعاد أسماء ترشحت للشورى ! و سننشر لكم قائمة المرشحين #مسندم
بعد استبعاد أسماء ترشحت للشورى .. سيتم نشر قائمة المرشحين في مسندم نت قريبا
لا مكان للمترددين و الحظوظ تبتسم ليكون الطريق سهلاً لدخول قبة المجلس الذهبية
http://www.musandam.net/up//uploads/...a347d3493f.jpg
أسماء بارزة لن تكون موجودة في انتخابات الشورى للفترة الثامنة - اكتوبر 2015 م
فلمن سيتوجه الناخبين ! يونيو 2015 م :
سيقوم موقع مسندم نت بمشيئة الله بنشر أسماء المستوفين لشروط الترشح لعضوية الشورى للفترة الثامنة و المقرر إقامتها في اكتوبر 2015 م و التي ستكون مفاجئة للبعض بعد أن تم استبعاد بعض الأسماء من قبل اللجنة المكلفة من وزارة الداخلية بإصدار قوائم المرشحين و التحقق من استيفائهم لشروط الترشح و التي تم تحديثها بمرسوم سلطاني مؤخراً.
هذا و لقد علمت شبكة مسندم نت من مصادر مقربة بإستبعاد عدة أسماء قوية من سباق الترشح و التي نالت صيتاً فور تقدمها و تسليمها ملف الترشح إلا أن الناخبين سيصابون بخيبة أمل . مع نفس الوقت سيكون هناك مرشحين آخرين ستسهل لهم المهمة و كما قيل " مصائب قومٍ عند قومٍ فوائدُ ".
لكن السؤال المهم :
لماذا لم تعطى فرصة مرة أخرى لمن يريد الترشح بالتقدم ؟ ألم يحصل أن بعض المرشحين لم يترشحوا كون زميلهم أو من يثقون بتقديمه للأفضل مترشح ؟
إن الله يغفر لعباده فلماذا البحث بقضايا و أمور مر عليها أعوام و أعوام و الآن يشهد بهم بالكفاءة و العمل وفعل الخير!؟
ايضا منهم من اجتهد و احضر شهادات بدراسات في دول خارج السلطنة ، فلماذا لم يؤخذ بشهادته ؟ ألا نكافئ أصحاب الشهادات و منهم في مناصب كبيرة بالدولة من وزراء و مسؤولين أحضروا شهاداتهم من الخارج !؟
فلماذا يتم منعهم من دخول المجلس !
و مع استبعاد أسماء لن يتم الإعلان للناخبين عن اسباب ذلك .. و تم الإكتفاء بإبلاغ الترشح فقط
و بعضهم أعلن أنه انسحب ! فهل هو انسحاب أم استبعاد !؟ و السؤال بين قوسين
الأسماء ستعلن قريبا..
ولكن يبقى السؤال الاهم ؟؟
لماذا قام المترشح بتقديم ملفه للجنة المكلفة مع علمه بأنه غير مستوفي لشروط الترشح
قدم الملف وحرم البعض
و يبقى مجلس الشورى هو منبر صوت المواطن وليس مكانا للضعفاء والمترددين فهو الملجأ لتحقيق رغبات المجتمع فيستحق أن يكون به من المؤهلين ، و يكون السباق به في شكل متكامل دون وجود ثغرات
فليس من المعقول استبعاد عدة شخصيات قوية من الترشح ، و لم يتم فتح المجال لمرشحين آخرين يوازونهم بالكفاءة . ليتمكن من دخول المجلس صاحب حظ عظيم سلكت له الدروب ، قد لا يكون مؤهلاً للمنصب لكن لا وجود للبديل فيجب الإختيار من القائمة المعتمدة . ربما ليس في ولايات محافظة مسندم بل بالسلطنة عموماً.
امتيازات عضو الشورى :
استبعد من استبعد
و ذهبت الحوافز و كرسي المجلس و شعار السيارة الفاخرة
و الخنجر و البث التلفزيوني
و ذهبت الحصانة ادراج الرياح
أين انت أيها الجواز الدبلوماسي .. فلقد ذهب مع طموح العضوية أيضا
استبعد ايضا من فيهم الخير و أرادوا خدمة المجتمع
للأسف ,,,, لكن يبقى راعي الخير فيه خير سواء في الشورى او غيره
و نظام الحوافز والمكافئات منها المكافئات الشهرية التي تصل إلى 2500 ريال شهريا ، اضافة إلى الحوافز المعنوية ومنها الحصانة للأعضاء وجواز سفر خاص إضافة إلى تحسين وضع للبعض و اراضي كما يشاع، والحوافز الجديدة تأتي في اطار مطالب الأعضاء في الدورة السابقة كتحسين الأوضاع المالية وزيادة المكافئات المالية الشهرية خاصة بعد زيادة المهام لهم .
و لقد كان لبعض شروط الترشح لعضوية مجلس الشورى للفترة الثامنة المحدثة مؤخرا في المرسوم السلطاني ما منع بعض المترشحين للتقدم للمجلس ، منهم من لا يحمل شهادة الدبلوم العام و منهم من سبق و حكم عليه نهائياً بعقوبة ... و لقد تضمنت الشروط التالي :
- أن يكون عماني الجنسية بصفة أصلية .
- ألا تقل سنه عند فتح باب الترشيح عن ثلاثين سنة ميلادية .
- ألا يقل مستواه العلمي عن دبلوم التعليم العام .
- ألا يكون قد سبق الحكم عليه نهائيا بعقوبة جناية أو في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة ، ولو رد أليه اعتباره
- أن يكون مقيدا في السجل الانتخابي .
- ألا يكون منتسبا إلى جهة أمنية أو عسكرية .
- ألا يكون محجورا عليه بحكم قضائي .
- ألا يكون مصابا بمرض عقلي .
- يجب توافر هذه الشروط في المترشح في اليوم السابق على فتح باب الترشح ويجوز لمن انتهت فترة عضويته الترشح ثانية لعضوية المجلس .
وكانت وزارة الداخلية قد بدأت بتاريخ 18 يناير الماضي استقبال طلبات الترشح لانتخابات أعضاء مجلس الشورى للفترة الثامنة وفقاً للقرار الوزاري رقم 221 /2014 الذي أصدره معالي السيد وزير الداخلية بتحديد فترة استقبال طلبات الترشح لغاية 5 فبراير الجاري.
و إشارة إلى الدور الأساسي و الهام للدور الإعلامي لمرشح عضوية مجلس الشورى في الفترة القادمة لإضافة نقلة نوعية جديدة و توصيل معلومات مهمة و مؤثرة تأثر في الناخب و توضح أهدافه و تصوراته المستقبلية و التي من أساسها اختار خوض سباق الترشح ، فهناك جهود قائمة من موقع مسندم.نت للإستعدادت المكثفة لمتابعة منافسة المرشحين من الولايات الأربع في المحافظة على أربع مقاعد وسط منافسة ستعلن في الأخير عن أعضاء مجلس الشورى في كل من ولايات ( ولاية خصب - ولاية بخاء- ولاية دبا - ولاية مدحاء ).
فالوسيلة الدعائية الإنتخابية وسيلة من وسائل تعريف المرشح بناخبيه ، فمن خلالها يستطيع الناخب تكوين القناعات والمعايير الخاصة بعملية إختيار المرشح لعضوية مجلس الشورى ، والدعاية الإنتخابية تعتبر وسيلة لها الأثر الإيجابي في تحديد تلك المعايير لدى الناخب أثناء التصويت . و على الرغم من بقاء التكوين القبلي لاعب أساس ثبت تواجده في الإنتخابات الماضية إلا أن المجال أصبح أوسع اليوم ليكون أساس الإختيار معايير أخرى منها الإمكانيات الشخصية التي يملكها المرشح و مستوى الثقافة لديه و كذلك شغفه و حبه لخدمة أبناء وطنه.
اختيارات الناخبين :
و بالنظر لنتائج انتخابات مجلس الشورى للفترة ( 2011 - 2015 ) لقد توزعت أصوات الناخبين في ولايات مسندم بين مرشحيهم حيث حصل المرشحين الذين نالوا العضوية على النسب التالية : عبدالله بن أحمد آل مالك عضو بخاء على نسبة 56 % من عموم الأصوات و راشد بن علي الشحي عضو دبا 43 % و محمد بن عبدالله الشحي عضو خصب 37 % و خالد بن أحمد السعدي عضو مدحاء على 22 % . و لقد حصلت ولاية خصب على أكبر عدد من الناخبين 3588 متغلبة على عدد أصوات بقية ولايات مسندم مجتمعة ( مجموعهم = 3047 ).