حبيب بن زيد ..... همة لا تعرف الفتور
تطبيقاً لشعار الأهم ثم المهم وتماشياً مع شعار المدرسة الذي يقدم التربية على التنمية ، انتقلت عمليات حبيب بن زيد من الفناء الداخلي للمدرسة إلى الفناء الرديف ليكتمل ثالث أضلاع الشعار ألا وهو الإبداع لتقترن التربية بالتنمية في إبداع.
تتمتع مدرسة حبيب بن زيد بفناء رديف لا يقل من مساحة المدرسة إن لم يفقها مما جعل جهود منتسبي المدرسة وأبنائها الخلص تتجه إلى ذلك الميدان في يوم الأربعاء 9/11/2016.
قام الفاضل على الغنبوصي ـ التوجيه المهني بالتبرع بنصف قيمة إزالة المخلفات من ذلك الميدان مناصفة مع بلدية جعلان بني بو علي لتظهر المدرسة بالمظهر اللائق وتكتسي حلةً زاهية.
في رسائله التي عودنا عليها الفاضل طارق بن جمعة الراسبي ، تقدم بالشكر للأستاذ الفاضل على الغنبوصي وبلدية جعلان بني بوعلى الجهد المقدر في رفعة مدرسة حبيب بن زيد التي تثبت لنا كل يوم حب منسوبيها وتسابقهم في خدمتها.
ننتهز هذه الفرصة ونعيد إلى الأذهان ما قد أشرنا إليه سابقاً حيث أن الأحداث المهمة تظل خالدة وباقية ما بقي أثرها بادياً للعيان.
لقد سبق هذا التبرع تبرعات لا تقل روعة من قبل الأفاضل عبد الله صالح العلوي ـ معلم أول اللغة الإنجليزية و أحمد تعيب المحاجري ـ معلم لغة إنجليزية حيث قدما تبرعاً سخياً حول معمل اللغة الإنجليزية إلى واحدة من أجمل قاعات المدرسة. كما قام كذلك الفاضل حمد الساعدي أخصائي مصادر التعلم بالتعاون مع أحد أعضاء مجلس الآباء الفاضل علي السنيدي بفرش مدخل المدرسة (الكنكري) لتثبيت الأتربة وتزيين الفناء الخارجي للمدرسة الذي يفصل بين المدخل الرئيسي والمباني الداخلية.
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
