أشتاق لسبورتي وأقلامي ..

تشتاق لسبورتها وأقلامها ..
حقا هو شوق من نوع آخر ..
وقصة حب بين معلمة متيمة بالتدريس وأدواتها التدريسية ..
يا ترى من سيشاطرها الشعور ؟

مهنتي يا أخوتي .. قصيدة شعر قوية ..
مهنتي يا أخوتي أقصوصة من حروف ذهبية ..
من يشبهك يا مهنتي ؟ من ؟

كيان كل واحد فينا .. نرسمه على لوحة فنية جميلة الملامح .. ونمزج ألوان السعادة ونحن نحاور تلاميذنا داخل صفنا الدراسي هو أشبه بالصدفة التي تضم لؤلؤة ثمينة لا تقدر بثمن ..
نعم تلك اللؤلؤة هي العلاقة بين المعلم وتلاميذه ..
جو عائلي مميز يعج بالمشاعر الطيبة ..
أستاذتي .. أستاذتي .. ها أنا عدت لمقاعد الدراسة ..
فما الذي تحملينه لنا بعد انقطاع ؟
هكذا تنادي الطالبة معلمتها بقلبها

أستاذي .. أستاذي .. ما الذي خبأته لنا ؟ اشتقنا إليك ..
هكذا ينادي الطالب معلمه بعقله

نعم يا مهنتي ..
سأعود إليك و الطاقة تشع من غرفات عقلي ..
سأطلع على الجديد ..
سأقلب أوراقي .. وأطلق أفكاري ..
لأبدأ فصلا جديدا مميزا حاملا معه كل خير ..

*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..