جنونيات مسائية

علها ثرثرة مسائية قد تكون من الخيال أو قد يخالجها القليل من الحقيقة


السماء هي حدود ذاتي أسافر فيها بين أنا وأنا ...
هناك حيث لا يوجد تلوث نفسي ..تشنج فكري ،تقاليد مبهمه غير مفهومه.
أعيش حياتي بأكملها
بيين النجوم أبحث عن شخص ضائع
يطلب الوصل و هناك ملايين السنيين الضوئية تفصلنا عن بعض
أتسلل بين النجوم النائمة على سريرا أسود معتم واسألها هل رئته ؟؟؟
فتقول إبحثي هناك خلف ضلال القمر
وإذا لم تجديه إبحثي في الثقوب السود علها مرت عليه
بحثت خلف القمر فتشت في جميع ضلاله ولم أجده
ثم اتجهت باحثة عنه في أكياس الثقوب السود و جيوبها الهائجة
وكيف لي أن أجده وهي فارقها لمحتويات بسبب ثقبها سألتها عنه فقلت؟؟؟
لقد سقط مني دون قصد إبحثي عنه بين الثريا علها تحتضنه
فانطلقت فإذا بي اجده على كفوف الثريا الحريرية يتناول قطع صغيرة ضوئية
بدأت أسرع لعلي أجد ما يحيرني
سألته ماهذه القطع الضوئية فقال؟؟؟؟
هذه أشواقكي إلي أتناولها لكي لا يبعدها الفضاء عني
فأنتي تعلمين لاتوجد جاذبية في هذا الكون احتفظ بها بين شرياني والأخر
وعندما أشتاق لكي أخرجها فهي كالمهدئ بالنسبة لي.
حان موعد رحيلي لقد أنتهت مدة اللقاء
نزلت على وجه الأرض عن طريق الخيوط التي تتعلق بها النجوم
نطرق بوابات السحب الا مرئية لكي توصلني للعالم الواقعي
مع **قارورة ضوئيه شفافه تحمل بداخلها قلبه**.....
وتركته خلفي مع قلبي
قارورة هي كل مالدي وأهم مالدي


فهل لي من سبيلا أخر يوصلني إليه مرة أخرى :cry:؟؟؟؟؟؟؟


*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..