هَزِلِيَاْتِهُمْ تُضْحِكُنِيْ !
http://3.bp.blogspot.com/_-yUverJYoO...edom1jk810.jpg
..
[ هي عبارة عن شبه أمنية ،تعلقت بالذات، تعبرُ المستحيل بعد انقضاء نصف الواقع ]
.
.
يحكى أن هناك غلآماً مكتملاً ، طهور المبسم ، باسط الفتوة على كتفيه قوة، نبيل العواطف..
من مبسمه كانت الأحجية ، تحدب الأمر وتكتلت أحداثه وأحداثه، حتى تزحول الفتى بين قضبان راوغته الغربه، قضبان للبتر والانحناءات...
أرادوا سحق طرواته ، ونسف أمنياته عبثاً، [مرضى هم] يعانون تسرطن شاشة العقول..
حتى خبثت ذواتهم، وغسقت قلوبهم !!
تشايع أن الفتى مات، في قبر ضاق عليهم واتسعت اركانه له ،
إنهم ارواحٌ تالفة، متوارثين الهشاشة، يحاربون النقاوة ..
[ كان ذلك ليس بزمن محدد بل هو مكرر ]
.
.
في عالمنآ..عيون تسمع ، وآذان تتكلم ، وافواه ترى !
سأسميهم [ ممسوخي الذات ]
...
سأعود لأملي جوع حقدهم ، [فهزلياتهم تضحكني ]
سأعود أعلق لهفتي العظمى وراء الزهو ، واللحن الأنيق وبوح الرجاء وإن كان نحيلاً
إلى السماء ..إلى عمق الغيوب يثخن ..
[كلنآ راحلون] سنصافح يد الموت ، لتغمرنآ اشواق سماوية ،طفاحة الإنكسار عند البعض،
أيا بشر ..جمدوا أعصابكم إن ضجت الطرق ، فالحطب ابن النار ، وما الماء سوى ظروف سحرية يجمد حماقات النيران ،
[ عودوا لذواتكم ، افصلوا حماقاتكم من حلاوة أمنياتكم ^_^ ]
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..