| لَمَ أغلَبُ كِتآبتنآ يطَغَى عليهَآ طآبِعُ الحُزنْ ؟! ~

السَلآم عليكُم ورحمَة الله وبركآتُه،
،

مسآؤكُم لحظآتُ بَوحْ مُتفردَةة

/
{الكِتآبَةة ،
سيلٌ عآرم من المشآ‘عرْ المُختلطة التي تجتآحُ وجدآننآ !
نتيجَة لـ موقفِ مآ ، أو حَآلةة شُعوريةة تجتآحُ الفَكر ، أو حآلة المكآن والزمآنْ ~
الكتآبةة لـ البعَض تعنٍي له الحَيآةة ، ومُتنفَس يُزيل كُل مآ بَه سوى مشآعرُ الفرَح أو الحُزنْ ~
.
لكنِ /
لمَ أغلبُ كتآبتنآ تتحدَث عن الحُزنْ ؟!
أو بـ الأحرىَ لَم مشآعرُ الحزن تطعغى على مشآعر الفَرح فِي بَوح أقلآمِنآ .
*
(1) في يومٍ مُمطر ، والأروآح تتهآتُف فرحآ بـ القطرآتٍ النقيَة !
يكتُب أحدهُم ( حتىَ قطرآت المطَرْ تُجدد حُزنِيْ ) !
أو ( تعآظمت آلآمي على وقعِ المطَرْ ) . .
.
هل لـ أن رغبتنآ ف الكتآبةة تزدآدُ عندمآ نمرُ بحآلآت الضيقَ وَ الكدَرْ . .
أم أننآ اعتدنآ حتى وإن كآنت أنفُسنآ بدُون أية ألآمْ ، القلمُ لآ يكتُب سوى عن الحُزن / . .
.
الصفَحة ، فُتحت لـ نقآشكُم
.
.

بَوحْ قَلَمْ~
(مَن عُمق الضغُوطُ درآسيَة + دعوآتكُم لـ طلبةَ الدُبلوم )
11 / 5 / 2013م

*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..