"لحْظــةٌ. . وإعدآمٌ لأُمنِـيةة ]..
لِلحظةٍ ما /
ٲحسست بلهفة تجتاحني!
هناك بٲغوار مشاعري ..
وددتُ لو ٲنها تتحقق ::.
لٲرتاح من التفگير!
ومن هذا الانتظار القاسي ..
هذه اللحظة ،، لم تنتهِ!
لم ٲرَ حدًا لرحيلها!
ثوانٍ باتت گ ساعاتِ دهرٍ يتقاطر رتابة ملؤها شوقٌ لشيء!
تحديقٌ بعينين جفّ ماؤهما ..
تحدّق لـ [لا شيء]!
تنظر بجفاء مشفقٍ لحالها!
تلك كانت ترقبُ شيئًا لن يگون لها ،،
والروح تتلهف لما لن تراه!!
',
ٲماني خافقي المخنوقة بِحبل الحياة .. كم ٲرقبُ إعدامها لٲرتاح!!
ولستُ ٲراها ستحررها السنين من تلكُمُ الحبال المتلاحمة بعنف على ٲعناقها المرهفة!
..
::
هل هو يٲس تراه ؟
ٲم استسلام ما بعده ٲمان!!
ٲم ذلك ما تسميه عجزٌ وهون ؟
,'
هل الٲنـا بداخلي //
ستكون مخطئة إن لم تره كذلك!!
هل هي غبية إن باتت تناجي تلك الٲماني بروح مستبشرة!
بٲمـل لقائها في عالم آخر!
::.
إن كانت كذلك ; فلا بٲس!
لٲنها ستبقى واثقة الخطى ..
ستگون جلمودًا ٲمام عصفِ الدهر!
وسترسوا هناك/
في ميناء ٲفقِ المُنى الٲعلى ..
بـ نفس تفهق ٲمنياتٍ متمرّدة وجموحة نحو العُلا ..
گل ما بي سيهيم عشقًا بالنجاح!
يرنوا برؤيا خالدة للثريا ..
بسرمدية الخفقات المكللةِ لآلئ الثرى . .
.
.
لٲظل گما عهدتني يَ متنفّسي ]…
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
