[ البحثُ جارٍ إلىَ حيـن . ..!

لملمةُ شتاتٍ ورغبة في التّرحَالْ

..

إلى حيثُ الوطَن!
بعيدًا عن غربةِ الذگرياتِ هُناك ~
لٲجِـدهَا هي ومَن يسْگُنُها ] ..

ٲقبّلُ الثّرى الذيْ وطَٲت قدمَايْ عَليه،،
وخَطوتُ بِداءاتِ عُمريْ الفانيْ علَى تُرابِه ..

()..

ٲنْبِشُ بَين رِمَالهِ،،
لعلّيْ ٲجِد مَا دفَنتُه مِن عتيقِ ٲسرَاريْ!
ٲُعيدُ بِناءَ رُفاتَ ٲحْلامِي المُتهَدّمَة بَين ٲنْقاضِ الحَنين ~
ٲهمِسُ لٲطيَافٍ مرّت بِجواريْ ذَات يَوم . ..
ٲُحَادِث الذّگريَات القَادِمة مَع نسماتِ الصّباحِ البَارِدة!
صباحاتٌ گ نَبعٍ خفيّ فِي الذاگرَة..
.
.


لٲعُودَ إليه وقدْ مَضى مِن العُمر سِنين °•.
وَ ٲجِد گلّ مَا بِها قد غيّرتهُ الٲيَّام!
لِـ ٲُصدَم بواقعٍ مؤلمٍ لمْ ٲحسَب لَه وجُودْ !
هلْ مَن يسگنُها قد تبدّل!
ٲم من يسگنها قد رحَل!!
ٲم أن روحِيْ هي التِي لمْ تسْطِع التّواجُد حَيثُ هو الوطَن ؟
.

.

شَددتُ مَا تبعثر مِن شَذراتِ الرُّوحِ المُشتاقةِ لوطنٍ يُعانقُ الوجُود ..
لٲرتَحلَ مِن جديد وٲلتَحِف الغُربَة..
بحثًا عن دربٍ يوصِل الروحَ التائِهةِ إلَى حيثُ انتهاءِ المَسيْر..
حيثُ للوطَن ٲروَاح تستَوطِن الفُؤاد وتسْگنُ الوِجدَان ~
حيثُ راحَةة الٲنا بداخِلي بَين تِلكَ الٲروَاح ]°•.
.
.
.

ولازال البحثُ جارٍ إلىَ حيـن. ..

*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..