قصة تروي عن طفله اسمها أروى...
ذات مساء جلست تناظر النجوم..و تتذكر المكتوم...
ياترا ما الذي تذكرته من بين تلك الهموم..؟
تذكرت شخصا تمنت بانه لم يكن وسط الجموع..!
لانها خافت عليه من الهموم...
لكن ليس الملوم...
بل لانه حنون..
دخل عالم ضلوم..
لكن بعد مرور اتضحت الامور..
و لانه حنون لم يستطع المرور..
لم يستطع قلبه الحنون أن يذهب دون أن يكترث للمكنون..
ويأثر بقلبه الحنون..ويزل عالم الضلوم..
وظل يحاول حتى أستسلمة له الامور..
و بقلبه الحنون أصبحت الهموم هي من تخاف منه..لانها عرفت قيمة الحنون وخير المكنون..
