لا نستطيـع إرضائـهم وينثـرون المـلح علـى الجـرح

لا نستطيـع إرضائـهم وينثـرون المـلح علـى الجـرح
أن بادروا بِ الرد والدفاع ...
أتتهم الشتائم والهجوم
أن التزموا الصمت حكمة وانخضاع ..
طالتهم الـ لآئمه والظنون




رآحتنا تغيضهم \

دمارنا كَ قطعة حلوى شهيه يتسابقون ع أكلهآ بِ لذه

مرضنا منبع شتائم لهم \

ومصدر حسنات لنا




نحسن الظن \
فلآ يروق لهم

نسيء الظن
\ فَ تقوم العداوات




نصلهم \
يتذمرون من قربنا
نقطعهم \
يشتكون من بعدنا




نحبهم \
توقعوها مصالح
نكرههم \
نبشوا بِ النوايا




نداوي جرحهم
\ صفعونا بِ النكران
نجرحهم \
اتهمونا بِ القسوه والهجران




مع هذا لآنرضى لهم التعاسه ولا نتمنى لهم الشقاء
ندعوا لهم بِ الهدايه ونزرع في طريقهم بذرة النقاء




ويضل إلى يوم يبعثون لآيرضيهم لآ جميل ولاسيء
وتضل الحيرة تسكننا حتى نوارى الثرى .!






لكن أيقنت مؤخراَ



: ان عشت ع رضاهم مات قلبك هلاكً

لذلك هو مبداً سَ أتخذه خليلاً حتى الممات :


مادمت أرضيَ ربيَ ثم وآلدي وبعدهآ نفسي
رضاهم لآيعني ليَ شيئاً أبدً ابدً بل حجرة عثره ابعدها عن طريقي



أفعل ما أحب \
أقول ما أشاء \
أحب من أرغب \
أكره من اريد

اتباها بِ الصمم عن ألسنتهم \
اتفاخر بِ البكم عن مجادلتهم َ



هكذا أفضل بِ كثير من درب ألم لن ينتهيَ
وهنا محاكاة نفس وليدة لحظتها كانت تخالجنيَ
فَ
أعملوا بها ان ابتغيتم الرآحه




*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..