▐الإبْداعُ وليدُ رَحمِ الألَم . . ~

[COLOR=black]
[CENTER][FONT=Adobe Arabic][COLOR=black][COLOR=black][FONT=Adobe Arabic][SIZE=4][COLOR=darkslategray]السّلامُ عَليكُم ورحمَةُ اللهِ وبَركاتُه . . /
مَساؤُكُم استِغفار < ورزقٌ من ربّ السّماء من حيثُ لا تَحتَسبون . .



-لأنّ الألَم < يُولّد الإبداع كَما يُقالْ ويُفجّر الطاقات للإنتاجيَة !
فإنّه لَو لَم تَتطوَر الحَياة وتُصبِحُ سَهلَة والنّاس يِعيشون بـ رَخاء 0 . .
وكُنّا نَدرسُ تحتَ ظلّ شَجرَة < :wondering . .
في قَيدِ الفَقرِ المُدقعِ لـ خَرجَنا عَباقِرَة نُبغاء . . . إلخ
نُقدّسُ العِلمَ ونحبَه ونطلبُه بل ونُقدمُ للشّقاءِ لأجل نِيله !
وتظلّ لَو تفيدُ امتناع لامتناع-
وكُلّ الحَياةِ الرّخيَة اليوم ننعمُ بِها من جرّاءِ تَعب السابقونَ
الذين عاشوا تَجارُبَ الألم < فأبدَعوا وأنتَجوا وصاروا عُظماء . . ~


-في حينِ أنّنا لا نَقبَل بـ ( الأعذار ) فـ لا يَكُن رخاءُ العَيشِ عُذرًا
لَنا للوقوفِ عندِ حدٍ بَعيدِ عن الإبداعِ أو الإنتاج !

-[COLOR=#7f7f7f][FONT=Adobe Arabic]هَلْ عَلينا أنْ نَعيشَ في صَحراءٍ جَرداء