~ ٲَنِيْقُ الحُلَّةِ ../ يَهمِسُ لِـ نَجمَة !

..ـــ #

لِـ لَيلةٍ مُكفهرة گ هذه!
تَٲبى العُيون إسدال ستارها ؛ لتعانق الگرى ~
فَـ يستكين هَمس العشق في ٲغوار الشعور ♡
فيْ عُمق سمائها قَمرٌ ٲنيق الحُلةة..
هَادئ الملامح ..[ ساكِنُ الحركة!
يغشاه بريق فضيّ اللونِ ، آسِر ()~
.
.
رٲيتهُ ٲقرَب لِـ روحيْ مِن حبٍ دفين!
يَنتشل ذاتي من سباتها العَميق..
[ و يَروي لها عَن تراجيديا الحَياةة
و هَذيانِ النجوم ~
لِـ يُرجعها لمرقدها بَعد رحلةٍ هَامسة
ٲيقضت عِشقًا عَتيقًا قد جاوَز عُمره الخامِسة !
.
.
.
هُناك .. في تلك الحَديقة الليلية!
التي يَكتنفها صَمتٌ عارم بـ ضَجيج ٲطيافٍ هائمة!
ٲغرقها دورق الهيام .. في بئر إنسكاباته لا تنضب!
.
نُجومٌ خَافتة المَصابيح .. تتوارى عن ٲعين
محدقة بِـ شزر !
تتسامر مع القَمر [ لتؤنس وحدته!
رغمَ جزعِها مِن سلب بريقها اللؤلؤليْ ;
إلا ٲن ٲنيق الحُلة قَد شغفها حُبًا () |~
،

جُنونُ الهَوى گابد ٲوراق القَدر!
ٲريقت دماؤه في مٲتمٍ للحرف
بعد حربٍ شَرسة.. قد حسمت نتيجتها
قبل بدئها ] ..!

لِـ يُعزيْ القَمر حَرف عشقٍ قد وئــد
بعد مخاضٍ قاسٍ ~
و تصبح ٲنفاس النجوم مُسممة
بـ شهقاتِ الحنين #..

.
.
.
لطخ الحبر الصفحات [ فيْ ليلة إكتمالٍ للبَدر ..
و وفاةُ نَجمةٍ عاشقة !
في قارعة الطريق .. كانت روحي تائهة ]..
لتشهد مرارة الحَدث .. وتُشيع جنازَة
كانَت لـ قلبها الذي وئد ו

~


*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..