المُنتَدى التَربَوِي ، نِهَآيَہ آلبِدَآيَہ [ للنِقَآش ] . . .
.
.
.
.
بِدَآيَہ آلحِگآيَہ :
گبسَہ زِر تُعلنُ آنضِمَآمَنآ آليِہ !
خِلنَآ بـِ آنَہ وَطنُ آمِن يَگفِ عَنآ شَر الآمَآن . .
لَجأنَآ لہ طِيلَہ ثَلآثِ سَنوآتٍ آو آگثَر
*هُدوء*
ثَمَہ آخِتلآفُ آحَسسنَآ بِہ ‘
فـَ مَگثَنآ بِہ دونَ سِوآهُہ . . .
[ آلتَربوَي ] گآنَ مُلتَقى آرَوآحِنآ مُنذ زَمَن
هَمسَآت تَرددَت عَلى مَسَآمِعنآ بـِ آنَہ " آسِتثِنآئِي "
مِن بَين آلجَمِيع . . . .
وَ وَ فَجأهَہ !
آنِقَلبتِ آلمَوآزِين
- صَبراً صَبراً - آروآحُنآ لم تَستَطِع آن تَگتَسي آلصَمت ")
هُنَآ . . سَآحَہ ( للَبوح ) ؛
__
ضَجيجٌ يَستَوطِنُ آلخَيرُوم ؛
تَوشَح الآطِنَآبْ !
وَ آبى آظِهَآر مَآ يجُول فِي الخَفآء ،
نَظَرآتُ تَآئِهَہ آطَلقَنآهَآ : مَآ بَآلُ ذلگ الوَطَن . . :"(
طَآلبنَآ وَ طَآلبنآ ، وَعدونَآ وَ
لگِن آلوُعود آلصَآدِقَہ عَآليَہ گـ آلثُريَآ ‘
بَآننا آصَوآتٍ لآ تُسمع آهِتزآزآتهَآ !
[ هُنآ ] ؛
سَـ نَعَرضُ لگم صُوراً لـِ مَشَآهِدٍ قد آگتَسبَتهَآ آحَدآقُنَآ !
فـَ آنهَآلت آنَآمِلنُآ لـِ گتَآبَہ آلحَقِ حَرفاً حَرفاً
وَ لَيتَ آحرُفنَآ تَوفيِ قَليلاً مِن زَحَمہ الآحَدآثِ بـِ دآخَلنآ ‘
هَمس : مَآ سَيُسَطر هُنآ مِن آبجَديآت
لَم نُنَقمهَآ مِن فَرآغ گي نَبعَثهَآ لـِ فَرآغ =)
.
.
وَمضَہ / آجعَلوهَآ بَينَ مَگنونَآتگم !
آترگُوآ آثَراً آو آگسَتوآ آلصَمت ‘
وَ گونوُآ عَلى آتَمِ آلثِقَہ بـِ آن دَوآخلنآ تنآفِحٌ بـِ صمتٍ مُطبق ،
رُغماً عَن گلِ شَيء !
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..