للاسف هذا الي حاصل بمجتمعنا
شكرا ع المقال الاكثر من رائع
للاسف هذا الي حاصل بمجتمعنا
شكرا ع المقال الاكثر من رائع
شكراااا لك .. عالموضوع الواقعي المؤلم .. والفساد الحاصل من بعض النفوس الضعيفة هداهم الله ..
فبدل جعل منبر الشورى أمر تستفيد منه المنطقة لحل مشاكلهم ومصالح المجتمع ..
أحبائي جميعااا منبر الشورى أمر ذكر في الكتاب الكريم وحث عليه الرسول الكريم ..
وهدفها الأول والأخير تمثيل رجل لجماعة وتوصيل مشاكلهم ومتطلباتهم للدولة ..
فــــ نعم لأختيارنا للصادق الأمين والساعي في مساعدة الناس وخدمة البلد وأهله ..
و لا لمن أراد ان ينفع أهله وأصدقاءه المقربين فقط ..
شكراا لكم ..
وهنا كذلك احد الكتاب الذي انظموا الى منتديات مسندم.نت يأكد اهمية انتخاب الكفائة
http://www.musandam.net/vb/showthread.php?t=11139
مقال راااائع ولكن!!!!!
بالفعل نرى هذه الاصناف بيننا
أما بالنسبة لأمتناعك عن الادلاء بصوتك
هي وجهة نظر لا أكثر
تشكر أخي أحمد الشيخ على طرح الموضوع
مشكور أحمد ع المقال الجميل الموزون بكل المقاييس
لاكن السموووحة منكم مالي شغل بها السووالف ولا أي صوبه....
تُشكر الأخ احمد الشيخ وكثر الله من امثالك في هذه الأرض الطيبه وتكون لنا قدوه حسنه للناس والشباب بالخصوص.
اما الشوره والتخبط فيما بيننا على من نختار وعلى ماذا نختار
هل نختار من اصلح للبلاد ام من أكثرنا عنصريه وتفرقه لا أعلم
الشوره صنيعه وورقه مكشوفه لنا نحن كاشباب لبث التفرقه بيننا
وانا واثق من اخواني الشباب من كل عشيره وطائفه كان
ايدرك انا الشوره فتنه وذريع التفرقه بيننا والكل سوفى يكون كما كنا
مصلحه واحده واتفاق واحد بلاد ووطن ودار واحــــــــــــــــــــــد .
وعني افضل المقاطعه
كلام أحمد جميل جدا ولكن لا أوافقه من بعض الوجوه:
أولا ترشيح شخص لمجلس الشورى شيء أمرت به الحكومة ولا أظن أن هذا شيء حرام بل وضعته حتى يكون حلقة وصل بين الحكومة والمواطنين, فلماذا هذه المقاطعة؟؟!!
وإذا كنت تقول أن العضو لا ينفع إلا نفسه فأنت تغالط نفسك ليس إلا, لأنك لو لم تنتفع شخصيا وراء العضو فسأل أقرب الناس لك ومنهم هم حولك هل استفادوا من عضو مجلس الشورى أم لا؟؟
نعم أنت حر في مشاركتك أو عدمها ولكن في الوقت نفسه لا يمكن أن نقول عدم انتفاع الناس بالعضوية على الإطلاق وأنه لا ينفع إلا نفسه بل قد يكون هو أكثر الناس تضررا من دخوله المجلس, كيف؟؟!!
لاشك أن المخلص في عمله وما ولاه الله على أيدي الناس من مسؤلية يحمل على عاتقه الجلوس مع كل أصناف الناس ويفتح بابه لكل من أراد الكلام معه ولا يمكنه حتى أن يغلق نقاله بل قد يطلب منه الحضور في مركز الشرطة أو المستشفى أو أي مكان أخر في أي وقت وأي لحظة لوجود من يحتاج لوقفة العضو معه..
لاحظ أني قلت المخلص والمتقي لله في ما استرعاه الله ولم أقل أي أحد لأن غير المخلص لن تجده بعد خروج النتائج إلا بعد أربع سنوات..
وهذا العضو بطبيعة الحال سوف يجلس ويقابل أصناف شتى من الناس, ولا شك أن مثل هذا الاحتكاك بالناس سوف يسمع من عاقلهم المدح والثناء ودعوته للصبر واحتساب الأجر من الله, وسيحتك في الوقت نفسه مع أناس سفهاء الأحلام طائشي العقول فيسمع منهم ما لا يطيب للنفس سماعه من سب لشخصه أو أهله أو حتى قبيلته التي ينتمي إليها..!!
وأما كلامك عن العصبية القبيلة فهو حق بلا شك ولاريب وصحيح 100% وجزاك الله خيرا عليها...
وأزيدك أن الناس في مقابلة هذه العضوية على أنواع..
الأول: منهم من صوت لمن وثق فيه وفي دينه وأمانته دون النظر إلى قبيلته ولا إلى شخصه
الثاني: منهم أعطى صوته لابن قبيلته دون النظر إلى ما هو فيه وما ينوي فعله ولا النظر إلى ما فعل سابقا في حق أهل بلده وأبناء جلدته.
الثالث: الذي يسكت ويجامل الجميع دون أن يرد على أحد ويداهن الجميع إلى لحظة الوصول إلى الصندوق فعندما يسمع أن المرشح الفلاني أقبل الناس عليه دخل معهم وبين لهم أنه معهم فهو مع الفائز كائنا من كان..
فهؤلا لا يمدح منهم إلا الصنف الأول ولو كان الذي اختاره من قبيلته, والصنف الثاني لا يكون ممدوحا لأنه اختار ابن قبيلته فحسب ولو كان ابن قبيلته هو الأصلح والأجدر للعضوية لأنه لم يختاره لأنه هو الأفضل بل لأنه ابن قبيلته فقط, والثالث أمره واضح.
هذا الذي عندي فإن وافقت الصواب فمن الله وإن كنت مخطئا فأستغفر الله.
بسم الله الرحمن الرحيم
نرحب بك أولاً في الموقع و انضمامك لنا و نتمنى استمرار تواجدك فمرحبا بك في بيتك "مسندم.نت"
بخصوص مضمون الموضوع عن نفسي لا أؤيد عزوف الناس عن الإدلاء بأصواتهم ، لإنك بالتالي تفتح المجال للآخر أن ينتهز الفرصة
و قد لا يتواجد اليوم من ضمن المرشحين ، إلا انه من الممكن ان يكون غداً طالما الفرصة سانحة خاصة ممن يعشقون المناصب و لا يحبون العمل !
فكل شخص يصوت لمن هو مقتنع فيه حقيقة ، صحيح نختلف في التقييم و تبقى النتيجة بيد الناخبين جميع دون تحديد.
شخصياً أرى الفرصة مناسبة جداً لنتعلم من مسيرة الشورى ، و هو التدريج اللي نطمح له ان يكون ففي حال فوز أي من المرشحين
لأي سبب من الأسباب يجعل لدينا مرحلة من التقييم للسنوات الأربع التي سيمضيها ، و سيتعلم الناخب كونه يومها أدلى بصوته يوم الترشيح بالمناسب
أم ارتكب خطأ بحيث أعطى لمن لا يستحق ؟! و يجعله يمر بمرحلة التقييم
الدور الحكومي ضروري لو تجاوز أحدهم حدود المسموح به ، و لجئ الى الاساليب المخالفة التي نصت في قوانين المرشحين و هناك عقوبات صارمة أيضاً في ذلك .
رأيي دورنا كشباب أن نكون لب العملية و نشهد تطورها و نكتسب من خبراتها ، خصوصاً نحو توجهات الدول المدنية بأن يكون القرار بيد الشورى
و تدرجنا منذ سنوات الآن و منذ بدء عملية الشورى علمتنا الكثير ، فمن كان يحصل على الأغلبية المطلقة الأمس القريب
لن يحصل على نفس العدد اليوم كون الناس كشفت البير و غطاه مثل ما يقولون ، و من كان جاهه يوصله فاليوم لا نرى لذلك تأثير مباشر
و رأينا رجل الشارع العادي يتنافس على نفس المنصب اليوم مع الشيخ و من كانوا يقدسون من بني جلدتهم فعل خيراً أو صمت،
و لذلك فهي عملية ايجابية خدمة المجتمع. نزعت من قلوب الكثير هيبة الأشخاص لمسمياتهم لنتحول لتقدير العمل و من يستطيع انجازه.
عن نفسي عندي وجهة نظر بخصوص التحزب الحاصل برأيي ان طبيعة البشر ميلها للتحزب و لذلك أدرك ذلك العالم الغربي
و نظم العملية الحزبية بأحزاب رسمية .. أما شرعاً لا علم لي أكيد بحكمها ، لكن لا بد من نظام ينظم هذه العملية بما يتماشى مع تعاليم الاسلام.
و لو تلاحظ عندما قلت دورنا كـ "شباب" استخدمت الحزبية أيضاً دون قصد ، و هو ما قصدته ميلنا كبشر للمجموعة لا الفرد
و لذلك نتمنى أن يتحول هذا الميل لشيء ايجابي و لو بعد حين طويل.
حتى عندما نستخدم ذلك بنوايا ايجابية مثال ذلك أيضا : " كوننا معلمين يجب أن تكون لنا ..... "
" المفروض مننا نحن المثقفين ! "
" دورنا كشباب أن .... "
" على الملتزمين ألا يكون دورهم ..... "
فهنا أيضا احزاب متكونة : معلمين - شباب - مثقفين - ملتزمين - ..... الخ
أما عندهم فتظهر الأحزاب الرسمية لتغني عن هذه الاحزاب الفكرية ( وعندنا القبلية و المناطقية ) ، و ما ادري التفكر بالاحزاب يجوز ذلك أم لا .. بس هو مجرد تحليل شخصي. و قد اكون مخطأ جداً ... بس مجرد افكار احببت المشاركة بها ...
فهي صارت عندنا للأسف ارتبطت بالقبيلة و بالمنطقة و بالقرية و بالأفخاذ و ... و ... و هل تتوقع ان ذلك لم يتؤثر بطبيعتنا كبشر !
فتجد المنطقة الفلانية مع أحد و المنطقة الفلانية مع احد آخر ... و هكذا
و تجدها تحصل بتموضع غريب كأنها تتكون من مكان ما لتنمو ، و لذلك عزيتها حب النفس الانتماء لشيء ..
و ربما وجود تصويت هكذا فقط دون اي شيء أقصد ببيئة مواتية تساهم في نجاحه فنتجيته تكون عكسية على المجتمع ، و لذلك ليس هذا حاصل
في مسندم فقط ، بل معظم مناطق عمان وولاياتها يشتكي الجميع من العنصرية التي تحصل عندما يصل الموضوع للانتخابات ،
فليس من المعقول أن تحدث نفس الاسباب في كل مكان ! و هو تأكيد لما ذكرت عن طبيعة البشر
و بالتالي تطبيقنا للشورى بهذه الطريقة هو ما يؤدي الى هذه النتيجة في الولايات المختلفة كنتيجة طبيعة للوضع الحالي.
فإن كان ما نطبقه من عملية الانتخاب ناقصة فلا نحتاج إليها ... و ان وُجدت كاملة كما وضعتها الانظمة الغربية و هي تخالف ديننا فلا نحتاج إليها أيضاً ...
و يكفينا انه يوجد في ديننا كل ما ينظم علاقاتنا ..
في الأخير أتمنى اني ما خرجت من صلب الموضوع ، إلا انه الموضوع الذي أراه و وجهة نظرك وصلت
أما تحديث البطاقة فهناك أيضاً الكثير ممن يحدث و يمتنع من التصويت
كلنا نذكر ان هناك صلاحيات ستمنح للمجلس الفترة القادمة ، و قد تكون هذه الصلاحيات بمعنى اللاصلاحيات !
دعنا نلتقي لاحدثك عما اقصد أكثر ، و يمكن أحمسك مرة ثانية لتحدث بطاقتك :)
لك مني الشكر و التقدير
و منك السموحة
ميسر علي
مشكور ع الطرح
و اسلوب راقي جدااااااااا و كلام موزون
وفقت بالعنوااان قوي بصراحة
ما يحتاااج تفسير الموضوع واقعنا مزري الله المستعااان
معك بعض الحق فيما قلت
مشكووووووووووور ع المقال