من ذا الذي يقوى مجاراتي
بالشعر هيا هات أو هاتي !
في أي بحرٍ شئت فاتركني
ما أغرقت سفني شراعاتي!
رفيع الشأن
عرض للطباعة
من ذا الذي يقوى مجاراتي
بالشعر هيا هات أو هاتي !
في أي بحرٍ شئت فاتركني
ما أغرقت سفني شراعاتي!
رفيع الشأن
ياقتيلا قوضت صرعته سقف بيتي جميعا من عل
قوضت بيتي الذي استحدثته وانثنت في هدم بيتي الاول
( من روائع الجليلة بنت مرة البكرية )
يا عمُّ.. ما أبغي مجاراتك
لو كنت أدرك كل ما فاتك ..
فالبيتُ إن وكَّـلـْتــُهُ هدفــًا
في الشعر رد الشعرُ أبياتَك
،،
رفع الله شأنك
كيف الحكيمُ يجيب سائلهُ ؟
إن شئت أحسن أن تساجلهُ !
للشعرِ ميدانٌ به غلبت
بيضُ القلوبِ وخاب خاذلهُ !!
رفيع الشأن
هذا الذي يحتارُ قارئهُ
من لحنهِ ويُسَرُّ شانِئُهُ
هل تستوي "غَلبت" بها "غُلبت"؟
يا شاغل الشعرِ ومالئُهُ ..
هذا الذي فطن الفصيح له
بيض القلوب غَلبت وسائله
ماكنت يوماً شانئاً أحدا
أو كنت أسعى أن أغافله
لي عودة ..اقتباس:
بيض القلوب غَلبت وسائله
راحت حروفي وهي خامصة
ولسوف تغدو وهي تزدهرُ..
جاريتُ شعرَكَ وهْوَ متَّزُنٌ
حلوًا.. ومرًّا وهو منكسِرُ
ولسوف تعلم أن لي حممًا
في الشعرِ لا تبقي ولا تذرُ!
راحت يداي تصفق بالخفى
عل الخفى يردع مبتليا
حارت به الاوجاع من الجفى
وطافت عليه بالأمس معتليا