مشكور اخي القصيد ع الموضوع حلو جدا مشكووووووووووووووووووووووووووووور
عرض للطباعة
مشكور اخي القصيد ع الموضوع حلو جدا مشكووووووووووووووووووووووووووووور
تسلم اخوي ع مرورك ومداخلتك الرااااائعة
مشكورة ع الموضوع الراائع
محن من الله تعالى يبتليه بها ففرضه فيها الصبر والتسليم
والصبر حبس النفس عن التسخط بالمقدور وحبس اللسان عن الشكوى وحبس الجوارح عن المعصية كاللطم وشق الثياب ونتف الشعر ونحوه.
فمدار الصبر على هذه الاركان الثلاثة فاذا قام به العبد كما ينبغي انقلبت المحنة في حقه منحة واستحالت البلية عطية وصار المكروه محبوبا فان الله سبحانه وتعالى لم يبتله ليهلكه وانما ابتلاه ليمتحن صبره وعبوديته فان لله تعالى على العبد عبودية فى الضراء كما له عبودية فى السراء وله عبودية عليه فيما يكره كما له عبودية فيما يحب واكثر الخلق يعطون العبودية فيما يحبون والشأن في إعطاء العبودية في المكاره ففيه تفاوت مراتب العباد وبحسبه كانت منازلهم عند الله تعالى.
...............
شيخ الإسلام ابن القيم رحمه الله و غفر له
تسلم أخوي ( الحب خالد ) ع التعقيب والمداخلة الأكثر من راااائعة
دام تفاعلك وتواصلك
بالفعل شكرا لك
يسلمووو عالمرور الكريم