-
http://imagecache.te3p.com/imgcache/...ee1bb6fdd3.jpg
ثبت علميا أن ..
أن ضوء ديود الأشعة فوق البنفسجية ( ultraviolet diode ) يخفض النشاط التشنجي ( seizure-like ) بالفئران المصابة بالصرع .
و خلال الاختبارات قامت الأشعة فوق البنفسجية بإطلاق مركبات ( gamma aminobutyric acid ) من مركب ( carbonyl amino butanoic acid ) و هو ما أدى لانخفاض النشاط الكهربائي بمنطقة ( CA1 ) بالمخ .
و من المعروف أن الصرع البؤري ( ) ينتشر بين الأطفال و البالغين و يحدث نتيجة لاضطرابات بمنطقة معينة بالمخ نتيجة الإصابة بسكتة دماغية أو عدوى .
و أجرى العلماء الاختبارات على الفئران حيث تم إحداث التشنجات باستعمال مركب ( 4-aminopyridine ) و بإزالة المجنيسيوم من السوائل خارج الخلايا ثم تم استخدام مركبات ( Caged GABA ) قبل التعريض للأشعة فوق البنفسجية بنصف ساعة .
و أظهرت النتائج انخفاض النشاط الكهربائي بمنطقة ( CA1 ) بالمخ .
و يقول العلماء أن النتائج الجيدة للاختبارات تشير إلى إمكانية استخدام الطريقة الجديدة لعلاج الصرع بالإنسان حيث من الممكن استخدام مضخة مبرمجة لإيصال مركبات ( Caged GABA ) بمنطقة البؤرة الصرعية بالمخ ثم التعريض للأشعة فوق البنفسجية لإطلاق المركبات .
-
http://imagecache.te3p.com/imgcache/...c4fe0ec787.jpg
ثبت علميا أن ..
أن التعرض لفيروس ( herpes simplex virus 1 ) المسبب للقرح الباردة ( Cold sore ) قد يسبب أيضا انكماش مناطق المخ و فقدان مهارات التركيز و الذاكرة و الحركات المتناسقة بمرضى الفصام ( schizophrenia ) .
و لقد أظهرت بعض الأبحاث السابقة تعرض مرضى الفصام الذين لديهم الأجسام المضادة لفيروس ( HSV-1 ) لأعراض الإصابة بالفصام بشكل أكثر حدة و اضطراب الوظائف المعرفية بشكل اكبر مقارنة بالأفراد المصابين بالفصام أيضا و لم يصابوا بالفيروس .
كما أظهرت بعض الأبحاث انخفاض حجم المخ بالأفراد المصابين بالفصام و لديهم الأجسام المضادة لفيروس ( HSV-1 ) .
و تضمنت الدراسة الجديدة 40 مريض بالفصام 25 منهم لديهم الأجسام المضادة لفيروس ( HSV-1 ) حيث تم إخضاعهم لاختبارات قياس سرعة تناسق الحركات و الذاكرة اللفظية و المهارات التنظيمية ثم تم تصوير أمخاخهم باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي .
و أظهرت النتائج أن الأفراد الذين لديهم الأجسام المضادة لفيروس ( HSV-1 ) نفذوا الاختبارات بشكل أسوأ مقارنة ببقية المشاركين كما اظهر تصوير المخ انخفاض حجم منطقة المخ ( anterior cingulate ) المسؤلة عن القدرة على تبديل المهمات و سرعة المعاملات كذلك انخفض حجم المخيخ ( cerebellum ) بالأفراد الذين نفذوا الاختبارات بشكل سيء .
و يقول العلماء أن النتائج تشير إلى أن هناك علاقة رئيسية بين فيروس ( HSV-1 ) و الاضطرابات المعرفية عن طريق مهاجمة مناطق المخ المسؤلة عنها .
و يضيف العلماء أن الدراسة الجديدة ستساعد على تطوير طرق جديدة لعلاج مرض الفصام باستخدام مضادات الفيروسات .
-
http://imagecache.te3p.com/imgcache/...c940aac03d.jpg
ثبت علميا أن ..
حوالي 12% من حالات الولادة بالولايات المتحدة الأمريكية تكون حالات ولادة مبكرة ( Pre-Term Birth ) و هو ما يشير إلى ارتفاع حالات الولادة المبكرة بنسبة 36% خلال الخمس و عشرين عام الماضية .
و تعتبر العدوى الداخلية للرحم ( Intrauterine Infections ) السبب الرئيسي للولادة المبكرة و الإجهاض و وفاة الجنين .
و أظهرت الاكتشافات الطبية السابقة أن سبب العدوى الداخلية للرحم يرجع إلى البكتيريا الصاعدة للرحم من المسالك التناسلية السفلى .
و أظهرت احدث الدراسات التي قام بها علماء جامعة ( Case Western Reserve ) الأمريكية أن بكتيريا الفم مرتبطة أيضا بالولادة المبكرة .
و يحتوى الفم البشري على حوالي 700 سلالة من البكتيريا و يعتبر التهاب اللثة ( Gingivitis ) احد المشاكل المصاحبة للحمل و التي تؤدي لزيادة مستوى البكتيريا بالفم و بالتالي زيادة احتمالات انتقال هذه البكتيريا للمشيمة من خلال الدم .
و أجرى العلماء اختبارات على فئران المعامل حيث تم حقن عينات من اللعاب بالفئران الحوامل .
اكتشف العلماء أن مصدر عدد كبير من البكتيريا التي تستعمر المشيمة بالفئران هو الفم و هو ما أدى لزيادة تعقيدات الحمل .
و يقول العلماء أن الدراسة توضح للمرة الأولى ارتباط بكتيريا الفم بالعدوى الداخلية للرحم و هو ما يعني انه بالإمكان تقليل احتمال حدوث مشاكل الحمل و الولادة عن طريق استهداف بكتيريا الفم .
-
http://imagecache.te3p.com/imgcache/...baa684ca9b.jpg
ثبت علميا أن ..
أن الأفراد المصابين بداء السكري النوع الثاني أكثر عرضة للإصابة بأنواع معينة من السرطانات .
و تضمنت الدراسة الجديدة 125126 مواطن سويدي ادخلوا للمستشفيات بسبب مشاكل تتعلق بالإصابة بداء السكري النوع الثاني حيث تم مقارنة حالات الإصابة بالسرطان بهم مقارنة بسكان السويد عموما .
و اكتشف العلماء أن الإصابة بداء السكري النوع الثاني تؤدي لزيادة خطر الإصابة ب24 نوع من السرطانات مثل سرطان الكبد و البنكرياس حيث ارتفعت معدلات الإصابة بهذين النوعين بمقدار 6 و 4 بالأفراد المصابين بداء السكري النوع الثاني كما ارتفعت معدلات الإصابة بسرطان الكلى و البلعوم و الأمعاء الدقيقة و الجهاز العصبي بمقدار الضعف .
كما أظهرت النتائج انخفاض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا بالأفراد المصابين بداء السكري النوع الثاني حيث ترتبط الإصابة بداء السكري النوع الثاني بانخفاض مستوى هرمون الذكورة التيستوستيرون و الذي يرتبط بدوره بانخفاض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا .
-
http://imagecache.te3p.com/imgcache/...8683a94198.jpg
ثبت علميا أن ..
أن الأفراد المصابين بتوقف التنفس الانسدادي النومي ( obstructive sleep apnea ) يعانون من انخفاض تركيز المادة الرمادية بمناطق مختلفة من المخ و هو ما قد يفسر مشاكل الذاكرة و الاضطرابات القلبية الوعائية المصاحبة لهذا الاضطراب .
و تضمنت الدراسة 36 فرد يبلغون من العمر 45 عام و مصابين بتوقف التنفس الانسدادي النومي حيث أظهرت الفحوصات انخفاض تركيز المادة الرمادية بمناطق مختلفة من المخ و لكن لم يكن هناك تغير في حجم المادة الرمادية و ذلك مقارنة بالأفراد الأصحاء .
و يقول العلماء أن المادة الرمادية للمخ تشير إلى القشرة المخية ( cerebral cortex ) و التي تتمركز بها معظم عمليات معالجة المعلومات لذا فان التلف بهذه المادة يؤدي لضعف الذاكرة و القدرات المعرفية و الاضطرابات العاطفية و الاضطرابات القلبية الوعائية .
و يضيف العلماء أن استخدام علاج ضغط الهواء الايجابي المستمر قد يمنع زيادة التلف بالمخ بمرضى توقف التنفس الانسدادي النومي و انه سيتم إجراء المزيد من الأبحاث لمعرفة بشكل كامل إذا ما كان توقف التنفس الانسدادي النومي يسبب انخفاض تركيز المادة الرمادية بالمخ أو أن سبب أخر يؤدي لهذا التلف المخي .
-
http://imagecache.te3p.com/imgcache/...3ba224aae9.jpg
ثبت علميا أن ..
أن القراءة الغير طبيعة للمادة الجينية لفيروس الايدز ( HIV ) تؤدى لإحداث استجابات مناعية مضادة للفيروس بجسم الإنسان .
و من المعروف أن فيروسات الحمض النووي الريبوزي ( RNA ) مثل فيروس الايدز تنتج و تنشط مادتها الجينية المحدودة عن طريق تنشيط الجينات لتوجيه عملية إنتاج البروتينات في إطارات قراءة مختلفة ( reading frames ) .
و قام العلماء بدراسة المادة الجينية لفيروس الايدز ببعض الأفراد المصابين بالمرض حيث اكتشفوا تراكمات لبعض التغيرات الجينية بإطارات القراءة الغير طبيعية و هو ما يشير إلى أن هذه الطفرات بإطارات القراءة ناتجة عن ضغط الجهاز المناعي بالجسم البشري .
و تم تأكيد الدراسة من خلال اكتشاف بعض الخلايا المناعية القاتلة بأجسام المرضي تستهدف بشكل دقيق و خاص أجزاء البروتين المنتجة من خلال الإطارات الغير طبيعية للمادة الجينية بالفيروس في حين أن بعض هذه الطفرات بإطارات القراءة تسمح للفيروس بتجنب الجهاز المناعي .
و يقول العلماء أن الاكتشاف سيساعد على تطوير طرق أكثر فاعلية لمكافحة فيروس الايدز .
-
http://imagecache.te3p.com/imgcache/...fd7194afff.jpg
ثبت علميا أن ..
أن مركب ( sulforaphane ) و الذي يستخرج من البروكلي قد يساعد أو يمنع الإصابة بسرطان الثدي عن طريق استهداف الخلايا السرطانية الجذعية و التي تساعد الأورام السرطانية على النمو .
و لقد أظهرت بعض الأبحاث السابقة تأثيرات مركب ( sulforaphane ) على السرطان و لكن هذه هي الدراسة الأولى التي توضح تأثيرات المركب على الخلايا السرطانية الجذعية .
و من المعروف أن طرق العلاج الكيميائي المتوافرة حاليا لا تحدث تأثير على الخلايا السرطانية الجذعية الأمر الذي قد يؤدي للإصابة مرة أخرى بالسرطان أو انتشاره .
و أجرى العلماء اختبارات على فئران المعامل المصابة بسرطان الثدي حيث تم حقنها بتركيزات مختلفة من مركب ( ) ثم تم معرفة عدد الخلايا السرطانية الجذعية .
و أظهرت النتائج انخفاض مستوى الخلايا السرطانية الجذعية بعد الحقن بمركب ( sulforaphane ) و بدون إحداث تأثيرات على الخلايا الطبيعية .
كما أظهرت النتائج أن المركب ( sulforaphane ) نجح في القضاء على الخلايا السرطانية الجذعية و منع نمو الأورام السرطانية .
كما أظهرت الاختبارات على الخلايا البشرية نفس النتائج .
و يقول العلماء أن التركيزات المستخدمة بالاختبارات و التي أحدثت التأثيرات المضادة لسرطان لا يمكن الحصول عليها من خلال استهلاك البروكلي و انهم بصدد تطوير طرق جديدة لاستخراج المركب من البروكلي .
-
http://imagecache.te3p.com/imgcache/...0737dbf551.png
ثبت علميا أن ..
أن الاستهلاك المرتفع من الفوسفات ( phosphate ) يعزز تكون الأورام كما انه يرتبط بنمو أورام الجلد و أن الحد من استهلاك الفوسفات قد يقي من الإصابة بالسرطان .
و يعتبر الفوسفات من المغذيات الضرورية للجسم حيث انه يكون مع الكالسيوم العظام كما انه يعتبر مكون أساسي بعدة مركبات أساسية للخلايا مثل الحمض النووي ( DNA ) و مركبات الطاقة ( ATP ) كما أن الإنزيمات ( oncogenes ) المساعدة على انقسام الخلايا السرطانية تقوم بربط الفوسفات بالبروتينات لتغير طبيعة نشاطها .
و أظهرت الأبحاث الأخيرة أن استهلاك الفوسفات ارتفع في الثلاثين عام الأخيرة و ذلك بسبب الإضافات الغذائية حيث أن الفوسفات يضاف للعديد من الأطعمة المجهزة مثل اللحوم و المخبوزات و المشروبات الخفيفة لتحسن ملمسها و متانتها .
و من المعروف أن الكمية الموصي بها لاستهلاك الفوسفات تكون 1250 مج للأطفال و الشباب و 700 مج للبالغين يوميا .
و أجرى العلماء اختبارات على فئران المعامل حيث تم تعريضها لبعض المركبات المسببة للسرطان بالسجائر ثم تم إطعامها بغذاء غني بالفوسفات بكميات تماثل استهلاك 1800 مج بالإنسان يوميا .
و أظهرت النتائج ارتفاع عدد الأورام الحليمة و التي تعتبر المرحلة الأولى من سرطانات الجلد بنسبة 50% .
كما أظهرت بعض الأبحاث الكورية الحديثة ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الرئة بالفئران أيضا نتيجة للاستهلاك المرتفع للفوسفات .
و يقول العلماء أن ارتفاع استهلاك الفوسفات لم يماثله ارتفاع استهلاك الكالسيوم و هو ما قد يعكس نظام غذائي غني بالمعادن و المركبات .
و يضيف العلماء أن خفض استهلاك الفوسفات قد يمنع الإصابة بالسرطان و لكن هذا لا يعني إتباع أنظمة غذائية منخفضة الفوسفات حيث أن احتياجات الجسم من الفوسفات تختلف من شخص لأخر تبعا للعديد من العوامل مثل السن و الجنس و الحالة الصحية .
-
http://imagecache.te3p.com/imgcache/...b06b20ea09.jpg
ثبت علميا أن ..
ان مركب الكركمين ( Curcumin ) و الذي يوجد بالكركم ( turmeric ) من الممكن أن يؤخر تلف الكبد الناتج عن الالتهاب و الذي قد يؤدي للإصابة بتليف الكبد .
و قام العلماء بتحليل دماء و أنسجة فئران معامل مصابة بالتهاب الكبد المزمن قبل و بعد إطعامها مركب الكركمين لمدة 8 أسابيع .
و أظهرت النتائج أن استهلاك الكركمين أدي لانخفاض انسداد قناة الصفراء ( bile duct ) و منع تلف الكبد و تليفه و ذلك خلال فترة تراوحت بين 4 إلى 8 أسابيع و ذلك بسبب تداخل الكركمين مع الإشارات الكيميائية المرتبطة بعملية الالتهاب في حين لم تظهر هذه التأثيرات بالفئران التي استهلكت أطعمة لا تحتوي على الكركمين .
و يقول العلماء أن الدراسة تظهر انه من الممكن استخدام الكركمين كعلاج لالتهاب الكبد حيث أن التأثيرات طويلة المدى للعقاقير المتوافرة حاليا ( ursodeoxycholic acid ) غير معلومة حتى الآن و تعتبر عمليات زرع الكبد البديل الأخر للعلاج .
-
http://imagecache.te3p.com/imgcache/...9a23ec967a.jpg
ثبت علميا أن ..
أن الأنظمة الغذائية الغنية بالحمض الاميني الميثيونين ( Methionine ) مثل اللحوم الحمراء و الأسماك و منتجات الألبان قد تؤدي لزيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر .
و من المعروف أن الحمض الاميني الميثيونين يعتبر من الأحماض الامينية التي يحتاجها الجسم و لا يستطيع إنتاجها و هو المركب الذي يمد الجسم بعنصر الكبريت و العناصر اللازمة لعمليات الطاقة و الأيض بالجسم .
و طبقا للدراسة الجديدة فانه عند ارتفاع مستوى الميثيونين يقوم الجسم بتحويله إلى الحمض الاميني هوموسيستين ( homocysteine ) و الذي يرتبط بالإصابة بالخرف و الجلطات و أمراض القلب عند ارتفاع مستواه .
و أجرى العلماء اختبارات على فئران مصابة بمرض الزهايمر حيث تم إطعام مجموعة منها أنظمة غذائية معتادة و مجوعة أخرى أنظمة غذائية غنية بالميثيونين لمدة ثمانية أشهر .
و أظهرت النتائج ارتفاع مستوى الحمض الاميني الهوموسيستين بالفئران التي استهلكت كميات كبيرة من الميثيونين كذلك ارتفاع مستوى بروتينات ( amyloid plaque ) بنسبة 40% و التي ترتبط بالإصابة بداء الزهايمر .
و يقول العلماء أن هذه الدراسة تؤكد على أن الميثيونين حمض أميني ضروري للجسم و لا يجب التوقف عن استهلاكه و لكن يجب توخي الحذر و عدم الإفراط في تناول الأطعمة التي تحتوى على كميات كبيرة منه .