عرض للطباعة
خليل الزدجالي مصور حائز على كثير من الجوائز حيث نالت صورته " فرسان على صهوات المجد " على أكثر من 158 صورة و نال المركز الأول .
و يحتفظ خليل الزدجالي باسلوبه المتميز حيث يحب الصو العفوية لا مختلقة لأنها تعبر عن واقعه الحقيقي في اعتقاده.
و هذه صورة لفتى يصطاد السمك في كمزار - ولاية خصب : مسندم - بطريقته الخاصة :
http://www.musandam.net/up//uploads/...bcb9dfabc1.jpg
مسندم.نت
صـــورة رااااائـــعــة بالـــفــعـــل ...
جميله جدأ .... :54_wink:
يوووه زمان يوم صغير جربت هالطريقه بس شوي صعبه خخخ :MonTaseR_153:
اول مرة كنت اطيح :icon2: ..
هههههههههههههههه
مرحبا الساع // مسكين هذا الولد،، أنا شايف ولد مسكين من دبا يصيد على الميناء،، مسكين ذلك الولد معاق و أبكم ولكنه يدور رزقه وسط زحمه الصيادين و البنغالية
مرحبا الساع // عندما أذهب الى ميناء ولايه دبا أحصل ولد مسكين من دبا يصيد ع الميناء و للعلم فهذا الولد معاق و أبكم ناهيك عن زحمة الميناء بالسيارات و الصيادين و البنغالية و لكنه يدور رزقه في النهايه
مشاء الله صور تعبيريه جميله لولد يقاسي مابين الامرين
جرت في بالي عدة تسأؤلات ماحجة لطفل مثل هذا للخروج والصيد
هل لأنه يمشي على خطوات أبيه وأجداده
أو هي مجرد هوايه ولملء وقت الفراغ أو هي الحاجه
كل تلك التساؤلات دفعتني لأقول لهذا الفتي أنت لست بفتى أنت رجل والرجال قليلووووو
ويعيطه ألف عافيه وله مستقبل واعد أن شاء الله ويتربى بعز أهله يارب والله يحفظه
وياراعي العلامه شدني مشاركتك بصراحه وتمنيت لذاك الطفل الي في مينا دبا أن يسعد في حياته
وأن يبدله الله خيرا من الي فيه والله المستعان والحمدالله على كل حال
وشكرا أخي مراسل مسندم على الموضوع والصوره الجميله للرجل
هالصورة قديمه وتقريبا طاف عليها أكثر من عشر سنين,, وأنا أمانة ما عرفت منو هالولد لكني شفت الصورة لأخوي وقال لي هذا هو الشخص الفلاني,, وهو الحين ريال وتوظف ,,, وما كل من نزل البحر محتاج ... ف كمزار تحصل أولاد صغار أعمارهم ما يتعدى الخمس سنين ماسك له خيط وسنارة ويصيد من ع السيف وحتى أبناء المدارس والكليات وإلي يشتغلوا ف مسقط أو ف مكان ثاني خارج كمزار يستغلوا أوقات إجازاتهم في البحر .. إلي يساعد والده وإلي ماخذها هوااايه ,,, والأغرب من ذلك في معلمين وافدين ومواطنين من داخل عمان ف فترة الظهيره أو ف نهاية الإسبوع ينزلوا البحر مع أشحاص من كمزار ف طراريدهم كتسلية ...
الله يعين هذا الولــــــــد