مسندم.نت : رسوم مسابقة البلايستيشن لمركز الوفاء الإجتماعي التطوعي
رسوم مسابقة البلايستيشن لمركز الوفاء الإجتماعي التطوعي
قامت مسندم.نت بمبادرة انسانية لدعم احد المؤسسات التطوعية الاجتماعية بولاية خصب وما تقدمة هذه المؤوسسة من جهود مثمرة اجتماعية للمجتمع المحلي بالولايتين خصب وبخاء ، ناهيك عن دعم وزارة الوزارة التنمية الاجتماعية واهالي الايادي البيضاء بالمحافظ وخارجها ، وتأكد شبكة مسندم.نت دعمها المتواصل اعلامياً ومعنوياً لهذه المؤوسسات والفعاليات الخدمية بالمنطقة .
وتأتي هذه المبادرة الطيبة من شباب المسابقة لدعم مركز الوفاء الإجتماعي التطوعي بولاية خصب ، قررت إدارة موقع مسندم.نت على أن جميع رسوم التسجيل للمسابقة سوف تذهب لدعم المركز ، و هو لتقريب الشباب - رجال المستقبل - و تسليط الضوء على مركز تطوعي قائم في الولاية مما سيبشر بتعاون مستقبلي مثمر في هذا الجانب ، خاصة مع وجود دعم متكامل من ادارة نادي خصب الثقافي الرياضي.
وحول هذه المبادرة تقول الفاضلة أسماء الشحية - إحدى عضوات مجلس إدارة مركز الوفاء الإجتماعي التطوعي بولاية خصب : " أسعدتنا مبادرة موقع مسندم.نت لدعم مركز الوفاء ، حيث تعد مراكز الوفاء مؤسسات أهلية خيرية تشرف عليها وزارة التنمية الاجتماعية ويمولها إلى جانب الوزارة أصحاب الأيادي البيضاء حيث يضم مركز الوفاء الاجتماعي بخصب أطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة تقدم لهم خدمات الرعاية والتأهيل ويخدم المركز ولايتي خصب وبخا والمناطق التابعة لهم ويستقبل الأطفال ذوي الإعاقات البصرية والحركية والسمعية والذهنية .
وهذا ليس بغريب على واجهة مسندم الإلكترونية التي تهتم بكل ما يتعلق بالمواطن العماني الذي يعيش على هذه الأرض الغالية على قلب كل عماني ، ويسرني أن أبلغكم شكر لجنة إدارة مركز الوفاء الإجتماعي التطوعي بولاية خصب والذين رحبوا بهذه المبادرة ، فلكم كل الشكر يا نبض مسندم الإلكتروني ".
واطار اخر اشاد احد المشاركين بالمسابقة والمتأهلين لدور 16 لم يذكر اسمه " تغمرني السعادة بمشاركتي بهذه المسابقة التي يرجع رعيها لمركز الوفاء الاجتماعي بالولاية ، وهذا ليس بغريب على مسندم نت كونها داعماً مشوقاً للشباب واستغلال وقتهم بالشئ المفيد ، ومركز الوفاء الاجتماعي من اهم المؤسسات بالمنطقة ولابد بأن يأخذ حيز من الاهمية والدعم الكبير ، كونه يضم طبقة محتاجة الى وقوفنا بجانبهم ودمجهم بالمتجمع ومشاركاتهم جميع الفعاليات ودعمهم المادي والمعنوي " .
