شابة متزوجة أحست بأعراض الموت !
فقامت بإرسال رسالتين , رسالة إلى زوجها وأخرى إلى أخيها .
المكتوب في الرسالة (أنا رايحة , تيجي معي ) بعد دقيقتين وصلتها رسالة من زوجها ومكتوب في الرسالة :
وين رايحة ؟أنا مشغول..ما يمديني أجي معك روحي بروحك .
فبدأ قلبها يؤلمها أكثر...
وبعد ثانيتين وصلتها رسالة من أخيها و مكتوب في الرسالة :
وين بتروحين لحالك ؟ اصبري أنا جاي معاك انتي وراسك ...
ابتسمت ابتسامة حب وحنان وأغمضت عيناها ثم توقف قلبها عن النبض ..
مهما كان حب الزوج, لن يصبح كالأخ .
الأخوة علاقة بل رابطة وحب فطري بعيد عن كل المصالح , ومهما تشرب هذا الحب في تربة النفوس يبقى الأخ والأخت هما الأهم والأقرب .
المفضلات