الكسارات - مردود اقتصادي ؟ أم مشروع دمار ؟

[الحرية]

سرقة لموارد المنطقة ،وأهلها ساكتون لا حول لهم ولا قوة ؟؟ ألا توجد يد قوية تلوي أذرعة هؤلاء الطمعة؟؟؟ ألا يكفي بأن أغلب موارد محافظة مسندم تذهب إلى كل من هب ودب ، وأهلها بالفقر عائمون ؟؟

أشكركم على الصور المؤثرة ..ونتمنى أن تتحركوا قريبا بهذا الموضوع ، فالسكوت لن ينفعنا بشي .. هذا عهد الحقوق ..وعهد رسقوط الأقنعة وعهد الزوال لكل ظالم !!

[عبدالله الكمزاري]

الحق ينقال:
لما ما حصل أصحاب الكروش في خصب الفلوس اللي كان ينطروها
قاموا بتحريك الشارع لخدمة مصالحهم
وأقولها لكم يا اهالي خصب: لو حصل هؤلاء الذين تحركوا الآن في الموضوع
نسبة أو مال من المشروع لما سألوا عنكم وعن صحتكم اللي جالسين يطبطبوا عليها الحين

نحن نخاطب العقول والضمائر ولا نخاطب العواطف

[الفارس الملثم]

لا أعلم لما يحاول البعض هنا تحوير الموضوع على الرغم من كونه واضح وضوح الشمس
الكسارات لها أضرار للجميع فالتلوث الهوائي لا يختار المناطق على هواه ولا أعلم ما سبب تخاذل بعض القلة تجاه هذه القضية التي تعتبر قضية تخص مجتمع مسندم بأكمله وليس خصب فقط
المضره للجميع والكسارات بالنسبة لنا مرفوضه والمجتمع قال كلمته فأرجو عدم تحوير الموضوع وربطه بأشخاص وأصحاب كروش كما قيل كحجه لتخاذل البعض أو إن هناك أسباب أخرى الله يعلمها !!!!!!!!!؟؟؟
فالتاريخ لن يرحم

[أمة الله]

فوائد الجبال


(والجبال أرساها متاعاً لكم ولأنعامكم)
المؤمن بحاجة لتأمل مخلوقات الله ليزداد إيماناً ويقيناً وتسليماً، والجبال هي مخلوقات رائعة لها العديد من الفوائد... لنتأمل هذه الحقائق والصور....



إنها الجبال الشامخة إحدى مظاهر الطبيعة الأكثر جمالاً وروعة... لا يزال العلماء يعجبون من سر تكون الجبال والهدف من وجودها وماذا لو لم تكن الجبال موجودة! ويؤكدون بأن وجود الجبال ضروري جداً لاستقرار الأرض والحياة على ظهرها:
- فالجبال تساهم في تثبيت القشرة الأرضية بسبب شكلها وأوتادها العميقة في الأرض. يقول تعالى: (أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهَادًا * وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا) [النبأ: 6-7].
- وهي تساهم في تشكل الغيوم ودفع الرياح بسبب شكلها الانسيابي أيضاً. ولذلك ربط البيان الإلهي بين تشكل الجبال ونزول المطر، قال تعالى: (خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ) [لقمان: 10].
- والجبال تساهم في تصفية وتنقية المياه أيضاً، بسبب الطبقات المتعددة فيها. يقول تعالى: (وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتًا) [المرسلات: 27].
- كذلك هناك فائدة كبيرة للجبال وهي أنها تُظهر روعة الطبيعة وتدل على عظمة خالقها سبحانه وتعالى، وتختزن كميات كبيرة من الثلوج والتي يمكن استغلالها كمصدر مهم للماء العذب. يقول تعالى: (وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا) [الرعد: 3].
- لقد استخدم الإنسان هذه الجبال مأوى له طيلة آلاف السنين، فكانت تؤمنه من الوحوش والبرد والمخاطر. يقول تعالى: (وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْجِبَالِ أَكْنَانًا) [النحل: 81].
- تساهم الجبال في توازن الغطاء النباتي بسبب شكلها المميز وما تختزنه من مياه، ولذلك قال تعالى: (وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ) [الحجر: 19].
- والجبال تساهم في استقرار الأرض وبسبب شكلها المميز فإن الوديان تتشكل مما يتيح المجال للأنهار أن تتدفق أيضاً، يقول تعالى: (وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهَارًا وَسُبُلًا لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) [النحل: 15].
- لولا الجبال لما أمكن للطرق الممهدة أن تتشكل لأن الذي يدرس تاريخ تشكل الأرض خلال مئات الملايين من السنين يدرك أهمية اصطدام الألواح الأرضية وتشكل الجبال مما يفسح المجال لتشكل الفجاج العريضة أو الطرق الميسَّرة والتي ساعدت البشر على سهولة التنقل لآلاف السنين. يقول تعالى: (وَجَعَلْنَا فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ وَجَعَلْنَا فِيهَا فِجَاجًا سُبُلًا لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ) [الأنبياء: 31].

و قوله تعالى: (وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ) [فاطر: 27].

إن وجود مثل هذه الصخور ضروري جداً لاستمرار الحياة على ظهر الأرض.
من أجل ذلك نجد أن القرآن أكَّد على أهمية الجبال ودورها في نزول المطر وتوازن الأرض واستقرارها، وجاءت الآيات الكريمات لتوضح هذه الحقائق بشكل رائع! يقول تعالى: (وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا * أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا * وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا * مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ) [النازعات: 30-33].

[رائد الشحي]

مداخلتي لها شقين :
الاول : يجب على الادعاء العام و جهاز الرقابه الماليه فتح تحقيق في اجراءات منح التراخيص السابقه للكسارات الموجوده في غصه و خصوصا التصاريح البيئيه و اعادة تقييم دراسه الاثار البيئيه المقدمه آنذاك من مقدمي الطلب و كذلك التحقق من مساهمي تلك الشركات صاحبه الترخيص و الشركات المستثمرة للترخيص منذ تاسيس تلك الشركات و الى يومنا هذا مع التركيز على من تملكوا اسهم في تلك الشركات و خصوصا أولئك من خارج مسندم و يعملون بوظائف حكوميه و تحديدا اذا حد عنده 5٪ فزين يحققوا معاه و يشوفوا من اين له هذا في ذلك الزمان

الشق الثاني: على وزاره البيئه تحديث قوانين و ضوابط انشاء الكسارات و اليه عملها و عقوبات مخالفتها و ابسط مثال يشوفوا قانون الامارات بهذا الخصوص و ان يكون هنالك حزم في التطبيق

و بإذن الله هالكسارات بتتسكر نهائيا و بدون تحميل الحكومه إيه تعويضات لان كل ما بني على باطل فهو باطل