**













بقـآيـآ :
حينَ ان يُغصَ الگبريـَآء ويُقطَع ارباً !
بمسرَحِ تَسلطِ المشاعِر وَفقط !
ايـَآ رفيقـَہ :
حَسرتَآھ علىَ مـَآ اُلزمنَآ علىَ تذوقِ مَرارَةِ تجربتِہ . .
.
هہ !
يَحسبونَ بِأنَ اِنصافهُم لأرواحنـَآ لـِذَھٌ نعطَش لأجلها !
ولَم يُرشِدوا عقولهم بِأنَ حَواء تأبىَ اذابـَہ اهآبِ
گيانِ وجدانهَآ بسفودِ الغرآئِز !
ولآ تحطيمَ اشرِعـَہِ الألقِ المنتظَر بدموعِ وجدٍ لا نهايـَہ لہ . .
اترينها جريمـَہ بحقِ نفسي ؟!
.
اتعلمين ؟
گِدتُ ان اُشفِقَ على نظرَھِ الجَهلِ بـِ بوثقـَہِ حِسِ عدمِ الإكتراثِ بالسذاجـَات ,
گأنَ ارواحنا بدأت تسمَت عندما ننهي سيلآن الدموع . .
وحينَ ان تخرج سريـَہ من ثغرھ : ( احبگ )
حقاً تحطم المصداقيـَہ !
بقدرِ نضوبِ الوقتِ التي سقطت فيہ . .
وبقدر رطوبـَہ المشاعر حينها . .
وبقدر هيجَآنِ الصميم !
مجرد حروف تعبر كـَ عبور الگرام . .
وحين ان نُسأل لمَآ ؟ بكلِ فخرٍ : [ قسمـَـہ وقدر ]




















: فيض

. . يـآ رفيقه
قد كنتُ أحيآ طفلة تتبع النور كفطرة تشبع الفضول ولآ شيء سواه
. . كنتُ أهتدي إليه بقلبي الذي ينبض أملاً
! ما كنتُ أتكهنُ بأن أكبرَ يوماً ، حتى فآجأني هو بأنني كبرت
, جاء ليحوكَ الأشياء فيَّ
وأنـآ صماء بكماء عمياء بهماء
فما كنتُ أفقهُ ثقافة الغرز
! ولا الغزْل
.
حتى كشرَ أنيآبهُ بتعجرف وبقي يحوكُ الخبث ويلوك بين أنيابهِ خبآيآ أخرى
كنتُ أختفي كلمآ ظهر ، وأظهر كلما يختفي
كفطرة أخرى تختبي تسللاً للنور ولا تجده
! لستُ خآئفة منه
! ولكن شيءٌ ما في داخلي ينمو يخبرني بـغرآبة أمرهِ ويجرني للهربِ كي أفهم
. . حتى فهمت
ولن أنجرف للكآذب ولا اللعوب
. . وسأبقى بآحثة عن النور لأسد ثغرات الفضول وفقط





يُتبع . .



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..