بدء دورة حفظ الأربعون النووية ( شاركونا سهلة جدا)..

[إشراقة النور]

"بسم الله الرحمن الرحيم"


بداية أذكركم ونفسي بالآتي/

قبل أيام دخلنا عاما جديدا وودعنا عاما انصرم ومر سريعا كلمح البصر ، فماذا قدمنا فيه وأودعناه من صالحات ، ماذا قدمنا لديننا ولأنفسنا ، كم آية حفظت وكم من حديث حفظت ، هل استفدت منه أم ازدات صحيفة سيئاتي ، فكم ضيعنا من الأوقات بغير استفادة ، يتقدم بنا العمر ونحن لاهون بدنيا فانية، فلنستفد من أوقاتنا ونعمرها بالصالحات.


بسم الله نبدأ بحفظ أول حديث من أحاديث دورتنا هذه وأسأل الله أن يسر لنا جميعا الحفظ، وأذكركم ونفسي بالإخلاص واحتساب الأجر.



الحديث الأول:

عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إنما الأعمال بالنيات ، وإنما لكل امرئ ما نوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه" مسلم والبخاري.







ومن أراد أن ينضم لركبتا فأهلا وسهلا به.

وعلى كل من حفظ يكتب حديثه هنا في هذه الصفحة، لديكم مهلة اسبوع وان اكتمل الحفظ قبل ذلك سأكتب الحديث الثاني

[إشراقة النور]

تسميعي:
عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إنما الأعمال بالنيات ، وإنما لكل امرئ ما نوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه" مسلم والبخاري.

[فتى كمزار]

عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إنما الأعمال بالنيات ، وإنما لكل امرئ ما نوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه"

الحمدلله حافظنه من أيام الدراسه

[ابن العزة]

السلام عليكم
عن امير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (إنما الاعمال بالنيات وإنما لكل إمرإ ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته ا إلى لله ورسوله ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينحكها فهجرته لما هاجر إليه))

[أمة الله]

عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال:سمعت رسول الله صلى الله عليه سلم يقول: ( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ مانوى، فمن كانت هجرته إلي الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ،ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو أمرأة ينكحها فهجرته إلى ماهاجر إليه) رواه البخاري ومسلم

[Miss.java]

بسم اللــهـ

عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب "رضي الله عنه" قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: { إنما الأعمال بالنيات ، وإنما لكل امرئ ما نوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ،فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه } مسلم والبخاري

[إشراقة النور]

ما شاء الله ، بارك الله فيكم جمييعا وجزاكم الله خيرا

[أمة الله]

المعذرة مشرفتنا إشراقة النور،،
ف خطأ بسيط انتبهت له الحين(إلى دنيا) والصواب (لدنيا)

[إشراقة النور]

الحديث الثاني:



عن عمر –أيضا- رضي الله عنه ، قال : بينما نحن عند رسول الله ذات يوم ، إذ طلع علينا رجل ، شديد بياض الثياب، شديد سواد الرجل ، لا يرى عليه أثر السفر ، ولا يعرفه منا أحد ، حتى جلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأسند ركبتيه إلى ركبتيه ، ووضع كفيه على فخذيه ،
وقال : يا محمد ! أخبرني عن الإسلام ؟
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" الإسلام : أن تشهد أن لا إله إلا ، وأن محمدا رسول الله ، وتقيم الصلاة ، وتؤتي الزكاة ، وتصوم رمضان ، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا"
قال : صدقت .
قال : فعجبنا له يسأله ويصدقه.
قال : فأخبرني عن الإيمان؟
قال :" الإيمان أن تؤمن بالله ، وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره" قال : صدقت.
قال : فأخبرني عن الإحسان ؟
قال :" أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك".
قال : فأخبرني عن الساعة ؟
قال :" ما المسئول عنها أعلم من السائل"
قال : فأخبرني عن علاماتها؟
قال :" أن تلد الأمة ربتها وأن ترى الحفاة العرة العالة وعاء الشاة يتطاولون في البنيان"
ثم انطلق فلبث مليا.
ثم قال: يا عمر! أتدري من السائل؟
قلت : الله ورسوله أعلم.
قال :" فإنه جبريل أتاكم يعلمكم دينكم" مسلم




الأفضل بعد انتهاء كل عضو من التسميع أن يراجع حفظه من الحديث الموضوع ، لأن، ربما انشغل أو اسهو ،، ويحصل خطأ ولا انتبه له

[الظهوري]

عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل إمرى ما نوى فمن كانت هجرته لله ورسوله فهجرته لله ورسوله ومن كانت هجرته لدنيا يصبيها أو إمراة ينكحها فهجرته لما هاجر له ) راوه مسلم والبخاري