النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: طلب صغير :)

  1. 1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    معدل التقيم
    0
    التعليقات
    8
    nawar_97 غير متواجد حالياً

    6lb طلب صغير :)

    السلام عليكم

    أنا عضوة جديدة بالمنتدى

    لو سمحتوا يأهل مسندم عندي طلب صغير

    عندنا بمحافظة مسقط ولاية السيب ملتقى طلابي

    وموضوعنا يتكلم عن محافظة مسندم ف لو سمحتوا


    أريد بعض الإشياء الي تشتهر فيها المحافظة من أكلات


    وتراث و كل شيء وشكرا مقدما

  2. 2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2012
    معدل التقيم
    0
    التعليقات
    24
    معاذ سيود غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: طلب صغير :)

    إن شاء الله بيساعدوك الجماعة


    بالتوفيييق لكم

  3. 3
    نائب الرئيس للشؤون المالية
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    معدل التقيم
    16
    التعليقات
    1,998
    معاذ الظهوري غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: طلب صغير :)

    :: نبذة مختصرة عن محافظة مسندم :
    التاريخ والجغرافيا .. كل منهما كان منبعاً للمزايا النسبية التي تنفرد بها محافظة مسندم من بين مناطق السلطنة الأخرى ... فليس من المبالغة في شئ إذا رعمنا بأن التاريخ بدأ من هنا . وحتى نزيل علامات التعجب التي قد تبدو لمن يقرأ نتناول قصة نشوء الجبال العجيبة في مسندم !! .

    تلك السلاسل الجبلية البالغة الوعورة ، في رأس مسندم تنتمي إلى الزحف الجيلوجي الثاني ، فيما بين عصري "الكريتاس والميوسين" وهما العصران اللذان يرجع تاريخهما إلى حوالي ألف وثمانمائة وخمسين مليون سنة .


    وهذه المعلومة ليست عمانية المصدر ، وإنما هي من واقع كل من الموسوعة البريطانية "ولاروس" الفرنسية ، وكذلك الموسوعة العربية الميسرة .

    والقصة بدأت حين شهد الزمن الجيولوجي الثاني تغيرات ضخمة في جغرافية العالم ، إنفصلت أجزاء عن أصولها والتحمت أخرى ، وشهدت تلك الحقبة بروز أهم سلسلتين من الجبال هما : جبال الألب في أوروبا ، وجبال "زاجروس" التي تنتمي إليها سلسلة جبال عُمان .

    وفي حقبة تالية ، إنفصلت جبال عمان عن سلسلة "زاجروس" الجبلية ، وذلك في الوقت الذي ظهرت فيه معظم القارات ونشطت البراكين حول المحيط الهادي والبحر الأحمر .

    وما يفسر كيفية إنفصال جبال عمان عن جبال "زاجروس" هو تلك الإهتزازات الأرضية التي حدثت على سطح الأرض فأدت إلى هبوط في القشرة الأرضية عند منطقة مضيق هرمز الحالية ، وهو ما ادى بدوره إلى تمزق في سلسلتين جبليتين متميزتين ، واحدة منهما جبال عمان .

    وتمتد منطقة روؤس الجبال عند أعال جبال مسندم لمسافة 400 ميلاً من رأس مسندم إلى رأس الحد ، وذلك في شكل قوس كبير يتجه من الشمال الشرقي للسلطنة إلى جنوبها الغربي ، حيث يصل إرتفاع هذا القوس في منطقة الجبل الأخضر وسط عمان إلى عشرة آلاف قدم .

    هذا عن البعد التاريخي لجبال مسندم العجيبه .. الشديدة الوعورة والإنحدار .. البالغة القسوة والشاهقة الإرتفاع ، ولعل ذلك ما يكسبها الميزة الفريدة بإعتبارها واحدة من النقاط التي بدأت عندها حركة "ما بعد اللاحياة" .. بداية التاريخ .


    أما البعد الجغرافي فهو الذي يضفي على مسندم أضواء إستراتيجية عصرية بالغة الأهمية ، فمن هنا من مضيق هرمز تنساب حوالي 90% من نتاجات الحقول النفطية الخليجية كافة إلى أسواق العالم الصناعي ، حيث تشكل المصدر الذي لا يزال محتفظاً بحيويته في دفع عجلة الحضارة الغربية ، الأمر الذي يفسر لنا الإهتمام العالمي البالغ بضمان حرية الملاحة في "المضيق الإستراتيجي" .

    ومضيق هرمز الذي يصل ما بين مياه الخليج العربي ومياه خليج عمان وكلاهما مياه عالية يعد وفقاً لهذا المفهوم خاضعاً لقواعد قانون البحار ، وهو ما تنص عليه إتفاقية الأمم المتحدة التي تعطي حق المرور الحر لجميع السفن والطائرات بين جزء من أعالي البحار والجزء الأخر .


    ولا تمس هذه الإتفاقية النظام القانوني للمياه الإقليمية ، كما لا تمس حقوق الدولة المطلة عليه وولايتها على هذه المياه وحيزها الجوي وقاعها وباطن أرضها ، إلا أن الدولة التي يقع المضيق في نطاق سيادتها تقوم بوضع الأنظمة التي تؤمن المرور العابر لضمان سلامة الملاحة وتنظيم حركة المرور البحري .

    وقد أعطت الإتفاقية الدولية لمجلس الأمن التابع لهيئة الأمم المتحدة ووفقاً لميثاقها سلطة التدخل المباشر في أي نزاع يخل بالسلم والأمن الدوليين حيث يملك مجلس الأمن الدولي إتخاذ ما يراه مناسباً من وسائل الردع للدولة المتدخلة لتهديد أمن الممر الدولي . بما في ذلك إتخاذ إجراءات ذات طابع عسكري إذا رأى المجلس إن العقوبات السياسية والإقتصادية ليست كافية .


    إن محافظة مسندم بالتاريخ والجغرافيا هي بؤرة الترابط بين المجتمع الدولي كله ، فمن مياهها العمانية الإقليمية يتمدد شريان الحياة العصرية .. نفطاً وتجارة بكل ما يحمله ذلك من أبعاد حيويه بالغة الأهمية للكافة .


    والإدراك الواعي لجلالة السلطان قابوس المعظم ، وإستيعاب جلالته الدقيق بحكمته المعهودة ورؤيته الثاقبة جعلته يولي إهتماماً خاصاً لتلك المنطقة منذ بداية عهده الميمون في مطلع السبعينات من القرن الحالي ، حيث بسطت المسيرة أياديها البيضاء بالإنجازات العصرية الحديثة التي ساهمت بجدية في خلق تواجد عُماني فاعل وهو ما كان غائباً قبل عام 1970م عند بؤرة التواصل العالمي .


    فلم تشمل الإنجازات رعاية المواطنين القاطنين هناك وتوفير إحتياجاتهم التعليمية والصحية والإجتماعية والإقتصادية بمختلف جنباتها ، لم تشمل ذلك فقط ، وإنما أنشأت "مطاراً خاصاً" وغيره من التجهيزات التي تتناسب والأهمية الإستراتيجية لتلك المنطقة الحيوية عند أقصى الشمال العماني بكل ما رافق ذلك من كلفة ضخمة فرضتها طبيعة قاسية .


    والمواطن الساكن لولايات المحافظة الأربعة – خصب ودباء وبخاء ومدحاء – أصبح ينعم بخدمات المستشفيات الثلاث المتطورة التي تضم أكثر من 240 سريراً ، فضلاً عن المراكز الصحية الأربعة التي تنتشر في مختلف الولايات بالمحافظة . وذلك بما يغطي إحتياجات المواطنين تماماً من الرعاية الصحية الحديثة ، حتى إن معدل إشغال الأسرة في المستشفيات لا يزيد عن 42% فقط ، بما يعكس الوفاء بهذه الإحتياجات مع وجود فائض يستوعب المزيد في المستقبل .


    كما عرفت الأمومة والطفولة ولأول مرة الرعاية والإهتمام التي إمتدت مظلتها خلال السنوات المباركة لمسيرة الخير التي يقودها جلالة السلطان قابوس المعظم . حيث يصل المعدل السنوي لتحصينات الأطفال أقل من سنة في محافظة مسندم إلى حوالي أكثر من أربعة آلاف تحصيناً ضد الأمراض التي تصيب الطفولة مثل الحصبة وشلل الأطفال . كما إن المعدل السنوي لتحصينات النساء الحوامل ضد التيتانوس بلغ حوالي 700 تحصيناً .

    وفيما يتعلق بخدمات التعليم ، هناك الآن أكثر من 16 مدرسة تشمل المراحل التعليمية الثلاث ، والتي يدرس بها حوالي 7 الآف طالباً وطالبة ، فضلاً عن مراكز محو الأمية وتعليم الكبار .

    إن شيئاً من ذلك لم يكن معروفاً قبل عام 1970م .

    والمساكن الإجتماعية التي يتمتع بها ذوو الدخول المحدودة في محافظة مسندم كانت كلفتها أكثر من أربعة ملايين ريال عماني ، يضاف إلى ذلك ضمن نطاق الخدمات الإجتماعية للمواطنين الكلفة السنوية المتكررة للقروض الإسكانية والمضان الإجتماعي والتي إستهدفت في مجملها خدمة ذوي الدخول المحدودة والمتدنية وذوي الحاجة والمعوزين .

    وفي إطار الخدمات الأساسية الضرورية للوفاء بمتطلبات الحياة العصرية الحديثة ، نشير إلى إجمالي الطاقة الكهربائية المنتجة بواسطة المحطات الحكومية في محافظة مسندم والتي بلغت أكثر من 81.4 مليون كيلووات/ساعة ، يما يعكس وجود فائض عن إحتياجات المواطنين من الطاقة الكهربائية هناك بحوالي 6.2 مليون كيلووات/ساعة .

    تلك الأرقام تضئ لنا جوانب من الحقيقة التي يعيشها مواطنو محافظة مسندم كما غيرهم من مواطني المناطق الأخرى حالياً ، إذا عرفنا بأن بداية السبعينات أطلت على هؤلاء وهم لا يعرفون من الدنيا غير بضعة أسماك يتقاتلون عليها ، وبعضاً من أغنام يتنقلون من خلفها بحثاً عن الكلا وجرياً وراء نقطة ماء ، وتلك هي الميزة الكبرى التي تمتعت بها المنطقة وسكانها .


    شبكة مسندم للحلول الرقمية - مسندم.نت
    " شركة مسجلة "



  4. 4
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    معدل التقيم
    0
    التعليقات
    8
    nawar_97 غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: طلب صغير :)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاذ الظهوري مشاهدة المشاركة
    :: نبذة مختصرة عن محافظة مسندم :
    التاريخ والجغرافيا .. كل منهما كان منبعاً للمزايا النسبية التي تنفرد بها محافظة مسندم من بين مناطق السلطنة الأخرى ... فليس من المبالغة في شئ إذا رعمنا بأن التاريخ بدأ من هنا . وحتى نزيل علامات التعجب التي قد تبدو لمن يقرأ نتناول قصة نشوء الجبال العجيبة في مسندم !! .

    تلك السلاسل الجبلية البالغة الوعورة ، في رأس مسندم تنتمي إلى الزحف الجيلوجي الثاني ، فيما بين عصري "الكريتاس والميوسين" وهما العصران اللذان يرجع تاريخهما إلى حوالي ألف وثمانمائة وخمسين مليون سنة .


    وهذه المعلومة ليست عمانية المصدر ، وإنما هي من واقع كل من الموسوعة البريطانية "ولاروس" الفرنسية ، وكذلك الموسوعة العربية الميسرة .

    والقصة بدأت حين شهد الزمن الجيولوجي الثاني تغيرات ضخمة في جغرافية العالم ، إنفصلت أجزاء عن أصولها والتحمت أخرى ، وشهدت تلك الحقبة بروز أهم سلسلتين من الجبال هما : جبال الألب في أوروبا ، وجبال "زاجروس" التي تنتمي إليها سلسلة جبال عُمان .

    وفي حقبة تالية ، إنفصلت جبال عمان عن سلسلة "زاجروس" الجبلية ، وذلك في الوقت الذي ظهرت فيه معظم القارات ونشطت البراكين حول المحيط الهادي والبحر الأحمر .

    وما يفسر كيفية إنفصال جبال عمان عن جبال "زاجروس" هو تلك الإهتزازات الأرضية التي حدثت على سطح الأرض فأدت إلى هبوط في القشرة الأرضية عند منطقة مضيق هرمز الحالية ، وهو ما ادى بدوره إلى تمزق في سلسلتين جبليتين متميزتين ، واحدة منهما جبال عمان .

    وتمتد منطقة روؤس الجبال عند أعال جبال مسندم لمسافة 400 ميلاً من رأس مسندم إلى رأس الحد ، وذلك في شكل قوس كبير يتجه من الشمال الشرقي للسلطنة إلى جنوبها الغربي ، حيث يصل إرتفاع هذا القوس في منطقة الجبل الأخضر وسط عمان إلى عشرة آلاف قدم .

    هذا عن البعد التاريخي لجبال مسندم العجيبه .. الشديدة الوعورة والإنحدار .. البالغة القسوة والشاهقة الإرتفاع ، ولعل ذلك ما يكسبها الميزة الفريدة بإعتبارها واحدة من النقاط التي بدأت عندها حركة "ما بعد اللاحياة" .. بداية التاريخ .


    أما البعد الجغرافي فهو الذي يضفي على مسندم أضواء إستراتيجية عصرية بالغة الأهمية ، فمن هنا من مضيق هرمز تنساب حوالي 90% من نتاجات الحقول النفطية الخليجية كافة إلى أسواق العالم الصناعي ، حيث تشكل المصدر الذي لا يزال محتفظاً بحيويته في دفع عجلة الحضارة الغربية ، الأمر الذي يفسر لنا الإهتمام العالمي البالغ بضمان حرية الملاحة في "المضيق الإستراتيجي" .

    ومضيق هرمز الذي يصل ما بين مياه الخليج العربي ومياه خليج عمان وكلاهما مياه عالية يعد وفقاً لهذا المفهوم خاضعاً لقواعد قانون البحار ، وهو ما تنص عليه إتفاقية الأمم المتحدة التي تعطي حق المرور الحر لجميع السفن والطائرات بين جزء من أعالي البحار والجزء الأخر .


    ولا تمس هذه الإتفاقية النظام القانوني للمياه الإقليمية ، كما لا تمس حقوق الدولة المطلة عليه وولايتها على هذه المياه وحيزها الجوي وقاعها وباطن أرضها ، إلا أن الدولة التي يقع المضيق في نطاق سيادتها تقوم بوضع الأنظمة التي تؤمن المرور العابر لضمان سلامة الملاحة وتنظيم حركة المرور البحري .

    وقد أعطت الإتفاقية الدولية لمجلس الأمن التابع لهيئة الأمم المتحدة ووفقاً لميثاقها سلطة التدخل المباشر في أي نزاع يخل بالسلم والأمن الدوليين حيث يملك مجلس الأمن الدولي إتخاذ ما يراه مناسباً من وسائل الردع للدولة المتدخلة لتهديد أمن الممر الدولي . بما في ذلك إتخاذ إجراءات ذات طابع عسكري إذا رأى المجلس إن العقوبات السياسية والإقتصادية ليست كافية .


    إن محافظة مسندم بالتاريخ والجغرافيا هي بؤرة الترابط بين المجتمع الدولي كله ، فمن مياهها العمانية الإقليمية يتمدد شريان الحياة العصرية .. نفطاً وتجارة بكل ما يحمله ذلك من أبعاد حيويه بالغة الأهمية للكافة .


    والإدراك الواعي لجلالة السلطان قابوس المعظم ، وإستيعاب جلالته الدقيق بحكمته المعهودة ورؤيته الثاقبة جعلته يولي إهتماماً خاصاً لتلك المنطقة منذ بداية عهده الميمون في مطلع السبعينات من القرن الحالي ، حيث بسطت المسيرة أياديها البيضاء بالإنجازات العصرية الحديثة التي ساهمت بجدية في خلق تواجد عُماني فاعل وهو ما كان غائباً قبل عام 1970م عند بؤرة التواصل العالمي .


    فلم تشمل الإنجازات رعاية المواطنين القاطنين هناك وتوفير إحتياجاتهم التعليمية والصحية والإجتماعية والإقتصادية بمختلف جنباتها ، لم تشمل ذلك فقط ، وإنما أنشأت "مطاراً خاصاً" وغيره من التجهيزات التي تتناسب والأهمية الإستراتيجية لتلك المنطقة الحيوية عند أقصى الشمال العماني بكل ما رافق ذلك من كلفة ضخمة فرضتها طبيعة قاسية .


    والمواطن الساكن لولايات المحافظة الأربعة – خصب ودباء وبخاء ومدحاء – أصبح ينعم بخدمات المستشفيات الثلاث المتطورة التي تضم أكثر من 240 سريراً ، فضلاً عن المراكز الصحية الأربعة التي تنتشر في مختلف الولايات بالمحافظة . وذلك بما يغطي إحتياجات المواطنين تماماً من الرعاية الصحية الحديثة ، حتى إن معدل إشغال الأسرة في المستشفيات لا يزيد عن 42% فقط ، بما يعكس الوفاء بهذه الإحتياجات مع وجود فائض يستوعب المزيد في المستقبل .


    كما عرفت الأمومة والطفولة ولأول مرة الرعاية والإهتمام التي إمتدت مظلتها خلال السنوات المباركة لمسيرة الخير التي يقودها جلالة السلطان قابوس المعظم . حيث يصل المعدل السنوي لتحصينات الأطفال أقل من سنة في محافظة مسندم إلى حوالي أكثر من أربعة آلاف تحصيناً ضد الأمراض التي تصيب الطفولة مثل الحصبة وشلل الأطفال . كما إن المعدل السنوي لتحصينات النساء الحوامل ضد التيتانوس بلغ حوالي 700 تحصيناً .

    وفيما يتعلق بخدمات التعليم ، هناك الآن أكثر من 16 مدرسة تشمل المراحل التعليمية الثلاث ، والتي يدرس بها حوالي 7 الآف طالباً وطالبة ، فضلاً عن مراكز محو الأمية وتعليم الكبار .

    إن شيئاً من ذلك لم يكن معروفاً قبل عام 1970م .

    والمساكن الإجتماعية التي يتمتع بها ذوو الدخول المحدودة في محافظة مسندم كانت كلفتها أكثر من أربعة ملايين ريال عماني ، يضاف إلى ذلك ضمن نطاق الخدمات الإجتماعية للمواطنين الكلفة السنوية المتكررة للقروض الإسكانية والمضان الإجتماعي والتي إستهدفت في مجملها خدمة ذوي الدخول المحدودة والمتدنية وذوي الحاجة والمعوزين .

    وفي إطار الخدمات الأساسية الضرورية للوفاء بمتطلبات الحياة العصرية الحديثة ، نشير إلى إجمالي الطاقة الكهربائية المنتجة بواسطة المحطات الحكومية في محافظة مسندم والتي بلغت أكثر من 81.4 مليون كيلووات/ساعة ، يما يعكس وجود فائض عن إحتياجات المواطنين من الطاقة الكهربائية هناك بحوالي 6.2 مليون كيلووات/ساعة .

    تلك الأرقام تضئ لنا جوانب من الحقيقة التي يعيشها مواطنو محافظة مسندم كما غيرهم من مواطني المناطق الأخرى حالياً ، إذا عرفنا بأن بداية السبعينات أطلت على هؤلاء وهم لا يعرفون من الدنيا غير بضعة أسماك يتقاتلون عليها ، وبعضاً من أغنام يتنقلون من خلفها بحثاً عن الكلا وجرياً وراء نقطة ماء ، وتلك هي الميزة الكبرى التي تمتعت بها المنطقة وسكانها .

    مشكور اخوي بس انا بغيت شي عن التراث مثل اكلاتكم الي تتميز فيها المحافظة مثل خبز الخمير وكذااا

  5. 5
    الإدارة التنفيذية
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    العمر
    35
    معدل التقيم
    10
    التعليقات
    6,357
    بسام الكمزاري غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: طلب صغير :)



    ممكن تحصلي المطلوب من خلال البحث في مختلف اقسام موقع مسندم
    هنا بعض المواضيع قد تكون تفيدج على هالروابط :



    http://www.musandam.net/vb/showthread.php?t=33900

    http://www.musandam.net/vb/showthread.php?t=33901



    http://www.musandam.net/vb/showthread.php?t=24630



    http://www.musandam.net/vb/showthread.php?t=1897


    http://www.musandam.net/vb/showthread.php?t=5085








    Twi: BasamAlkumzari ___Insta : B7kum




  6. 6
    إدارة المنتدى - مسندم نت
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    معدل التقيم
    19
    التعليقات
    4,256
    بلسم غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: طلب صغير :)

    أتمنى الأخوان أفادوك
    اللهم ارحم ♥ أبي ♡ واغفر له واجعل قبره روضة من رياض الجنة

    آآآآآآمين **

  7. 7
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    معدل التقيم
    0
    التعليقات
    8
    nawar_97 غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: طلب صغير :)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسام محمد مشاهدة المشاركة


    ممكن تحصلي المطلوب من خلال البحث في مختلف اقسام موقع مسندم
    هنا بعض المواضيع قد تكون تفيدج على هالروابط :



    http://www.musandam.net/vb/showthread.php?t=33900

    http://www.musandam.net/vb/showthread.php?t=33901



    http://www.musandam.net/vb/showthread.php?t=24630



    http://www.musandam.net/vb/showthread.php?t=1897


    http://www.musandam.net/vb/showthread.php?t=5085




    مشكور جداا أخوي الموضوع فادني ككثير

  8. 8
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    معدل التقيم
    0
    التعليقات
    8
    nawar_97 غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: طلب صغير :)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة درة مشاهدة المشاركة
    أتمنى الأخوان أفادوك
    الحمدالله افادوني كثير وصرت جاهزة للملتقى

  9. 9
    شؤون التسويق و الإعلام - موقع مسندم.نت
    تاريخ التسجيل
    Jul 2011
    معدل التقيم
    18
    التعليقات
    3,491
    محمد سليمان غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: طلب صغير :)

    عيل نبا صور للملتقى


    اجتمعنا .. شاركنا .. سعينا
    فكانت النتيجة الكثير من الفعاليات المسندميه على الصعيد الداخلي والخارجي
    فقد كانت الهمة هي اساس كل عمل وتغلف بمبادرة مميزة
    .

    .





  10. 10
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    معدل التقيم
    0
    التعليقات
    8
    nawar_97 غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: طلب صغير :)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سليمان مشاهدة المشاركة
    عيل نبا صور للملتقى

    إن شاء الله ..... بنسبة للنبذه عن الملتقى أنا مجرد مشاركة بموضوع مسندم لكن إن شاء الله بكرا بجيب نبذه عن الملتقى ... الملتقى رح يكون يوم الأحد الجاي إن شاء الله في مدرسة زينب الثقفية للتعليم الأساسي في ولاية السيب

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •