.
.
يكْتَنِفُ الروحَ إحساسٌ مُبهمُ التفاصِيل !
وتفَاصيلِ التفاصيْل رَثّة المَلامِح . .
و رفاتُ ذِگرى حَدثتْ في يومٍ مِن عُمرٍ فَانٍ في حَياةِ الّلاوجُود..
ذِگرىَ الرحيلِ إلى المُنتهى ~
.
.
ينسَدِلُ سِتارُ القلبِ حِينَها..
ليُخفيَ إنسِگاباتِ الٲنَـيْن ،،
ويَستُرَ ارتجَافاتِ الحَنين ـــ..
لِيبقَى وَحيدًا يُتمْتِم بِٲلـمٍ لَسعَة الفقدِ القاسِية..
وتبدَٲ الذاگِرة بتحديثِ تلكَ المَلفاتِ المُتراكمةِ عَليها،، ٲغبرةُ النسْيانِ الآسِنةة..
.
.
وَ روحِيْ هنآك هَائمة ; حَيثُ الرحِيلِ الٲبَديّ في دُنيَا الفَناء ..
ٲملًا بِلقَاءِ تلكَ الرّوح!
ٲو طَيفِـہـا.. لِتُجددَ الذِگرى المَنسيّة بَينَ ٲنقاضِ الحَياة..
طيفُ روحٍ تُشبه كلّ ما بيْ!
مَلامِحُها نُسخت على جبهَتيْ ..
وتراتِيل صَوتِها ، مُزجَت بِـٲنيني ~
وضِحكاتها الهَادِئة خَالطتْ بُرود ابتِسَامَتي ()..
،
تِلكَ الرُّوح التِي تداعبُ خَيالاتِ المَاضيْ الميّت
رَحَلتْ إلى حيثُ انتهاءِ المَسِير!
حيْث لا نِهائيةِ الوُجودْ ~
ولازلتُ ٲنا ٲسِيرُ بينَ مُنعطفاتِ الحَياة ، و ٲدفّ عجَلتـہـا المُهترِئة..
ٲمضِي بنسقٍ وَشَائِجيٍ هَادِئ ،،
و ٲحْبُو گ طفلٍ يرى الدُنيا لازالت بخير..
.
.
لٲصِلَ لتلكَ الروح .. حيثُ الخُلود بعدَ الرحِيل ]…
لٲعَانِقها والثرَيا .. ونلتَحِفَ الثرىَ سَويًا ..
فما لـ حياةٍ گهذه .. بقاءٌ ٲبدًا °•.
..[ رَحمكِ اللـّہ يَا رُوحْ ..]~
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات