يقترح كتاب "المسرح المغربي.. المسالك والوعود" جولة بانورامية في التجارب الفردية الرائدة لأعلام المسرح المغربي الذين صنعوا الفرجة المسرحية منذ النصف الثاني من القرن العشرين وحتى اليوم، بل طور بعضهم أشكالا فرجوية أصيلة، أصبحت مدارس كاملة الأركان وجدت صداها عربيا.
لمشاهدة الخبر كاملا ...
*** منقول ***
المفضلات