غادرت مشاعر الحب ليسكن الفراغ وهل هذه النهاية بعد تبلد القلب ، اصبحت الماده المحرك للسعاده وتنازلت المشاعر لتكون في المرتبة الثانية ويرتبط مصيرها بالماده .

والحمدالله لا تزال أركان صداقات الطفوله تحميني من تلاطم الأمواج ولكن هل ستصمد امام اعاصير الحياه الجديده



يتـــبع ..


*** منقول ***