في العقد التاسع من القرن الماضي جال مفتشو الأمم المتحدة في أنحاء العراق، بحثا عن مخزون الأسلحة الكيماوية لنظام الرئيس الراحل، صدام حسين، في مهمة أشبه بلعبة "القط الفأر" بين تصريحات النظام والتقارير الاستخباراتية الغربية المتضاربة بشأنها.


















لمشاهدة الخبر كاملا ...


*** منقول ***