قامت ويندي تساو بعمل رائع وهو ابتكار مؤسسة أسمتها استوديو الطفل الخاص بعد ما ألهمتها رسومات ابنها ذو الأربع أعوام ..حيث قامت بتحويل الرسمة إلى دمية قامت بحياكتها












أتخيل شعور الطفل بالفخر والفرحة عندما يحمل تلك الشخصية التي رسمها على الورق بين أيديه ويكون هو من صمم لعبته بنفسه و كما يحب ..
هنا يأتي السؤال للمعلمات:
ما رأيكن في هذه الفكره وما هو مدى تأثيرها على الطفل؟؟؟

بأنتظار مشاركاتكن



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..