هَـا أنا أنفُث الغبار عن قـلمي المَهجُور .. لأَكـتُبكْ .. «
لأَصوغَ أبجديّة الفقـد بحرفِي المُتبعثِرُ الهالـڪ


قدْ تخدّرت ڪُـلّ تفاصيلي لأُصبِحَ : ڪآخرِ ورقةٍ سقطت في الخريف ..
كآخرِ نحلةٍ تتذوّقُ زهرَ الربيع ..
كـآخرِ هديّةٍ في عيد الميلآد ..
كوداعِ شمس الصّيف الدافئة ..

فمَا عُدتُ ( أَنـا ) تلڪَ الفتاةُ اليافعة.. التِي تسعَدُ : بهدايـا سانتا ..
بشعرهـَا المُخضّبِ بصبغةٍ شقراءَ مُضيئة ..
بخلخالها الفضّي الذي يتدلَى من يديها الصغيرة و يتأًرجح في الهوآء ..



ط§ظ„طµظˆط± ط§ظ„ظ…ط±ظپظ‚ط©



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..