في احدى الصباحات النوفمبرية الفاخرة التي يتخللها شوقا لنبض عمان وتحفها أدعية بحفظ السلطان...جاء الخطاب السامي من بلاد الألمان كزخة مطر تروي صحراء قلوبنا لباني الأوطان ...
تهافتت خطواتهم صغارا وكبارا إلى ساحة المدرسة ورددت القلوب قبل الحناجر
ياربنا احفظ لنا جلالة السلطان **** والشعب في الأوطان بالعز والأمان


ساجدين لله العلي القدير الذي من علينا برؤية الوالد القائد حفظه الله ورعاه



هكذا كان المشهد في ليلى للعلا تمام الثانية عشرة ظهرا



ط§ظ„طµظˆط± ط§ظ„ظ…ط±ظپظ‚ط©



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..