من أرشيفي السابق .. كتبته من سنوات
(الشوق والحنين)
زهور في رياض تعمه
ألوانها كألوان الطيف الباهت
لها نضاره أعجبت ناظريها
من بينها زهر ة ذبلت
سألتها متحيرا : أايفعل الزمان بأهل
أم لعاصفتا الشوق والحنين اجتاحتا
أجابني بألم رد فعلها مبينا
بعد الحبيب لحياتي مهلكا
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات