بسم الله الرحمن الرحيملا يمكن أن نُعد الطالب القادر على اكتساب المعرفة التي يحتاجها بنفسه ما لم نزوده بالمهارات المعلوماتية التي تمكّنه من التعامل مع مصادر المعرفة المختلفة، ولكي نستطيع تزويده بهذه المهارات فلا بد من إتاحة المجال أمامه للتعرف على المصادر المختلفة للمعلومات ـ غير المقررات الدراسية ـ وتوظيفها في تعلُّمّه، وتعد مراكز مصادر التعلم من أنسب الصيغ تمثيلاً لهذا الفهم، وقادرة على تحقيق هذا الهدف.ومن هذا المنطلق نفذت أخصائية مصادر التعلم راية الرزيقي بمدرسة عائشة بنت عثمان مجموعة من الأنشطة الإثرائية والعلاجية للطلاب ومجموعة من المشاريع التي تخدم المعلمات والطلاب معا.

اترككم مع الصور ،،،



















في أمان الله،،

صورة مرفقة



*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..