إن من حفظ القرآن وعمل بما فيه ، أثابه الله على ذلك ثوابا عظيما ، وأكرمه إكراما بالغا ، حتى إنه
ليرتقي في درجات الجنة على قدر ما يقرأ ويرتل من كتاب الله .
وجاء في فضل حافظ القرآن عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "مثل الذي يقرأ القرآن
وهو حافظ له مع السفرة الكرام البررة ومثل الذي يقرأ وهو بتعاهده وهو عليه شديد فله أجران".
فهنيئا لانس الحربي المقيد بالصف الرابع الاساسي لحصوله على المركز الخامس
وهنيئا لرتاج الغزالي المقيدة بالصف الثاني الاساسي لحصولها على المركز الثامن
في مسابقة حفظ القران.
فقد كرمت ادراة مدرسة الموارد حفظة القران في يوم الثلاثاء الموافق 31 من شهر مارس
تعزيزا وتشجيعا لهم على المداومة في حفظ القران الكريم.
فرسولنا الكريم ِ - صلى الله عليه وسلم - لم يتركِ أمرًا فيه تشجيع وحثٌّ على حفظ القرآن الكريم إلا
سلكه، فكان يُفَاضِل بين أصحابه - رضي الله عنهم - بحفظ القرآن، فيعقد الراية لأكثرهم حفظًا، وإذا بعث
بعثًا جعل أميرهم أحفظَهم للقرآن، وإمامَهم في الصلاة أكثرَهم قراءة للقرآن، ويقدِّم للَّحْدِ في القبر أكثرَهم
أخذًا للقرآن.
*** منقول ***
لمتابعة أكثر خارج موقع مسندم.نت...
نرجو زيارة هذا الرابط (( بالضغط هنـــا )) ..
المفضلات