النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: أهذا صحيح ؟

  1. 1
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    معدل التقيم
    14
    التعليقات
    865
    الخاتون غير متواجد حالياً

    افتراضي أهذا صحيح ؟


    يرى البعض من الكبار ممن التحقوا بركب التطور التقني وممن لم يلتحقوا أن أبناء جيل اليوم لا يحبون أن ينهلوا من العلم سواء من شبكة الإنترنت وما فيها من مواقع تعليمية ومواقع تواصل اجتماعي يجري فيها تبادل المعلومات بين الشباب مجرى المياه في النهر ، أو من الكتب والصحف التي باتت أشبه بتحف تعرض في ساحة الذكريات .

    أهذا صحيح أيها الشباب ؟ وهل يعني تطور العالم وقيام الثورة الرقمية أنكم لا تحبون العلم والمعرفة ؟ وأنكم تبحثون عن التسلية وضياع الوقت بالأمور التافهة والأحاديث السخيفة ؟

    لا ! أجيب نيابة عنكم ، فالشباب سواء من أبناء هذا الجيل أم من الأجيال السابقة والسابقة يبحثون عن العلم والمعرفة ، وفيما مضى كان الكتاب والقاموس والصحيفة مصادر للمعلومات فيها الموثوق وفيها ما تدور حوله علامات الاستفهام ، فيها الواضح والصريح وفيها الملغوم والقبيح .

    أما اليوم فمصادر المعلومات باتت قريبة وسهلة المنال ففي نقرة زر ومن أي مكان يستطيع الفتى والفتاة الحصول على المعلومة التي يريدانها ولكن بصورة أسرع من ذي قبل حين كان البحث عن كتاب أو مقالة يحتاج إلى زيارة المكتبات وأكشاك الكتب والجرائد .

    ولو لم يكن تحصيل العلم والمعرفة شاقا ويحتاج إلى الصبر لبات كل الناس علماء !

    لكن ما يجب أن يعرفه الشباب أن الحديث لا يقوم إلا على أكتاف القديم ، وأنه على الإنسان أن يعرف أي أبواب علم يدق !




  2. 2
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    معدل التقيم
    14
    التعليقات
    865
    الخاتون غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: أهذا صحيح ؟



    اتركوني لوحدي !


    يحب كل إنسان مهما كانت سنه الانفراد مع نفسه في أحيان كثيرة ، فكما يحب البشر الثرثرة والتواصل عبر اللقاءات المباشرة أو غير المباشرة ، بالهاتف أو عبر الإنترنت ، هم يرغبون بين وقت وآخر بالصمت والانفلات من عالم الاجتماع إلى عالم الوحدة والعزلة .

    الأمر حتى الآن يبدو عاديا وطبيعيا ، فلكل إنسان خصوصيته التي لا يحب أن يشاركه فيها أحد .
    لكن الإنعزال في الغرفة لأجل أن يحرق المرء نفسه لا يعود علينا سوى بالدمار الكلي للشخصية والسلوك .

    هكذا يفعل الشباب اليوم ، هم لا يسعون وراء البقاء بمفردهم في غرفهم المغلقة من أجل سكينة مفقودة أو هدوء منشود ، إنما يقبعون في الغرفة كي يحرقوا أنفسهم ، كما تفعل السيجارة بنفسها عندما يتركها المدخن في منفضة السجائر !

    لا أحب مقارنة الشباب بالسيجارة ، ولكن عملية الحرق التي أتحدث عنها ، أحضرت هذه الصورة في ذهني .

    يحرق الشاب نفسه في غرفته عندما يستخدم كل طاقاته في التواصل عبر الإنترنت ، فتراه قاعدا قبالة الحاسوب أو ممسكا بهاتفه الجوال وعيناه شاخصتان ، تحترقان لأجل قراءة المكتوب على الشاشات ....

    يبتسم كالمجنون ( لأنه مع نفسه ) يحرك أنامله بسرعة فائقة ، يمتنع عن مصاحبة أي فرد في العائلة ، يحمل طبق الطعام إلى غرفته ..

    يفقد لذة الخيال ومتعة السؤال ، يحزن ، يفرح ، يشد أعصابه ، ثم إذا دخل عليه أحد يصرخ بأعلى صوته : " اتركوني لوحدي !! " .



  3. 3
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    معدل التقيم
    14
    التعليقات
    865
    الخاتون غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: أهذا صحيح ؟



    المدونات ليست مجرد كلمات

    لم يكن أحد يتصور لسنوات خلت أن ندخل عالما واسعا يغص بملايين الفكر والتوجهات والمعتقدات ، لم يكن أحد يتخيل أن ولوج هذا العالم على الرغم من المخاطر التي تواجهنا فيه سيكون أمرا حتميا ، بل وإلزاميا ، فالحياة اليوم لا يمكن أن تستمر من دون وجود الإنترنت .

    ولأن الإنترنت بات وسيلة حياتية ضرورية ومتاحة لكل أفراد المجتمع صغارا وكبارا ، ولأن الإنسان اليوم لم يعد قادرا على التخلي عن أي أداة توصله بهذا العالم الكبير ، فإن الخطر من التعثر فيه بات محيقا بنا ، والأسلحة التي نملكها قد لا تفي بدرء المخاطر عنا ، خصوصا إذا كان من يلج هذا العالم شابا في مقتبل العمر .

    ومن الأمور التي أطلقت للشباب العنان في تحويل كل ما يدور بأذهانهم إلى صور وكتابات في عالم الإنترنت ، والتي لا تنطوي على الكثير من المخاطر ، وتحمل معها إيجابيات أكثر من السلبيات ، هناك المدونات التي يعبر فيها الشباب عن أنفسهم بعيدا عن العيون والانتقادات المباشرة .

    ففي المدونات التي يلجأ إليها معظم الشباب اليوم والتي تعكس صورة لشخصية كل واحد منهم ومدى تأثره بمن يتواصل معهم ، ومدى تأثيره بهم ، نجد إيجابيات تتمثل في تفريغ الطاقات والمواهب بكل أشكالها وألوانها ، فالإنسان بطبعه يميل إلى الوجود في عالم خاص يضع فيه بصمته ويظهر فيه هويته .

    ولدى الإطلاع على المدونات الشبابية المتنوعة ، نجد اختلافا في وسائل التعبير لدى الشباب ، كما نجد اختلافا في الهوّيات والهوايات ، ونجد أيضا إبداعا يتحدث بكل اللغات .

    إذا فالمدونات ليست مجرد كلمات أو صور ، إنها عالم متكامل داخل عالم الإنترنت الكبير ، وهي وسيلة رائعة لتنمية المواهب الأدبية والعلمية والفنية .





    ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض ما أعنيه وليست مشكلتي إن لم تصل الفكره لأصحابها هذه قناعتي .. وهذه أفكاري... وهذه كتاباتي بين أيديكم أكتب ما أشعر به ... وأقول ما أنا مؤمنة به ليس بالضروره ما أكتبه يعكس حياتي الشخصية ... هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري.... من وراء شاشة زجاجية تخاطب من يمتلك عقلاً و وعياً كافياً





  4. 4
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    معدل التقيم
    14
    التعليقات
    865
    الخاتون غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: أهذا صحيح ؟


    لطفا بالبنات !

    من يعشق التقانة بقدر ما تعشقونها أيها الشباب ؟ ومن أدمن القعود أمام شاشة الحاسوب لدرجة أنه لم يعد قادرا حتى على النهوض لتناول الطعام كما أدمنتموه أنتم ؟

    ألا يضع أحدكم رأسه على الوسادة ليلا وهو لا يستطيع أن يتخلى عن هاتفه الذكي مهما أنهكه الوسن وبعدما قضى يوما كاملا من التواصل مع الأصدقاء عبر مواقع التواصل الإجتماعي ؟

    قلة قليلة هم الشباب الذين تمكنوا من السيطرة على وسائل التقانة الحديثة وجعلوها وسيلة لهم لا وسيلة عليهم ، ولكن معظم شباب اليوم باتوا غير قادرين على المكوث لحظات من دون هاتف جوال أو لوح إلكتروني أو حاسوب محمول أو .. أو .. فكيف يمكن لهؤلاء الشباب ، وأخص بالذكر الذكور منهم ، أن يحكموا على فتيات من جيلهم عشقن التقانة وأدمنها كما عشقوها هم وأدمنوها ؟

    من خلال استطلاع بسيط أجراه قسم الشباب عن رأي الشباب في بنات جيلهم وعن منظورهم في الزواج في عصر الإنترنت ، تبين أن للذكور رأيا متحفظا ، وأنهم لا يفكرون يوما في الإرتباط بفتاة أطلت على عالم التقانة من النافذة التي يطلون منها كل يوم ، فهم حذرون كثيرا ، ويخشون الزواج من فتاة لها صفحة على الفيسبوك أو على تويتر ، أو أي موقع آخر ، كما أنهم يتوجسون خيفة من الارتباط بفتاة يجرون معها محادثة عبر هذه المواقع حتى لو كانت المحادثة بريئة وكانت الفتاة حذرة وواعية .

    لمّ أيها الشباب تظلمون فتيات اليوم إلى هذه الدرجة ؟ أيعقلُ أن ينخرط إمرؤ اليوم في الحياة الإجتماعية والمهنية إن لم يكن ضليعا بهذا الحجم الهائل من التقانة ؟

    أيها الشباب تخيروا الفتاة الصالحة عندما تقررون الزواج ، لا تظلموا بنات جيلكم ولطفا بهن !!





    ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض ما أعنيه وليست مشكلتي إن لم تصل الفكره لأصحابها هذه قناعتي .. وهذه أفكاري... وهذه كتاباتي بين أيديكم أكتب ما أشعر به ... وأقول ما أنا مؤمنة به ليس بالضروره ما أكتبه يعكس حياتي الشخصية ... هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري.... من وراء شاشة زجاجية تخاطب من يمتلك عقلاً و وعياً كافياً





  5. 5
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    معدل التقيم
    14
    التعليقات
    865
    الخاتون غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: أهذا صحيح ؟



    انتهاك


    كيف لا تخاف الأمهات من المخاطر التي قد تتسلل إلى صغارهن من خلال " الإنترنت " ؟

    أنا نفسي ، بعد هذا العمر وهذه التجارب ، أرتعد من بعض ما يصلني من صور وأفلام في بيريدي الإلكتروني .
    رؤوس مقطوعة ونكات فاحشة ومشاهد خليعة ورجل يشق آخر ليأكل كبده وشيخ أشيب يفترس حفيدته .

    حين تلقيت هذه الرسالة الأخيرة ، لم أشعر بالغضب فحسب ، ولا بالاستهجان ، ولا بالقرف ، بل بعرق بارد ناجم عن خجل وخوف .

    أي هاوية تقهقرنا إليها ، حيث صرنا نتلصص على أعراض الغير ؟
    لقد برعنا ، أيما براعة ، في تحويل أحد أروع اختراعات البشرية إلى صفيحة قمامة تكشف عما في النفوس المريضة من قاذورات .

    كان ولديّ صغيرين حين تلقيت ، بحكم عملي ، شريط " فيديو " بدون عنوان من منظمة إيرانية معارضة .
    ولما تفرجت عليه وجدته يصور واقعة رجم لامرأة . ولم تكن الصدمة مما رأيت على الشاشة بل ملأ رأسي سؤال ملح أوحد : ماذا إذا وقع هذا الشريط بين يديّ ابنتي المراهقة ؟

    ولم أعرف ، حينها ، كيف أتخلص منه ؟ هل يكفي أن أرميه في سلة المهملات ، أم أن عليّ تحطيمه أو حرقه ؟
    لم نكن ، بعد ، في زمن " الإنترنت " و " اليوتيوب " و " السمارت فون " .

    أما اليوم فإن بيوتنا ساحات مستباحة لأي انتهاك من أي كان . وما عاد في وسع الأب أو الأم أن يكونا رقيبيين لأربع وعشرين ساعة على أربع وعشرين .

    وحتى الفضائيات ، لا تتورع عن استعراض الجثث الممزقة . وحين تجادلهم في حرمة الموت يردون بأنهم يؤدون واجبا إعلاميا بكشفهم عن جرائم أهل السياسة .

    صارت مناظر الأشلاء المتفحمة طبقا مقررا على موائدنا في كل وجبة .
    لكن لا هدف سياسيا يبرر هذا الاستعراض السفيه . كيف ستعيش فتاة شاهد الملايين جدها الشيخ وهو يغتصبها ؟ كيف نتضامن مع الذين صوروا ذلك المشهد ؟





    ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض ما أعنيه وليست مشكلتي إن لم تصل الفكره لأصحابها هذه قناعتي .. وهذه أفكاري... وهذه كتاباتي بين أيديكم أكتب ما أشعر به ... وأقول ما أنا مؤمنة به ليس بالضروره ما أكتبه يعكس حياتي الشخصية ... هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري.... من وراء شاشة زجاجية تخاطب من يمتلك عقلاً و وعياً كافياً





  6. 6
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    معدل التقيم
    14
    التعليقات
    865
    الخاتون غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: أهذا صحيح ؟

    التقانة في العصر الحجري

    ما لهذا العصر الرقمي ينمو وكأنه شجرة ضخمة لها فروع لا تنتهي تظلل أناسا وتقيهم من مصاعب الحياة وتفتح أمامهم أبواب العطاء ، وتتحطم على رؤوس أناس آخرين فتغيبهم عن الواقع وتحرقهم في أتون الوحدة والفراغ ...

    أتساءل أحيانا عندما أرى شبابا يكادون يفقدون أنفسهم ويخسرون مستقبلهم وهم يهملون دراستهم وينسون هواياتهم لأجل " حبيبهم " الذي بات كالهواء بالنسبة لرئتيهم وهو الإنترنت .

    هل يعيش هؤلاء الشباب في عصر السرعة والتقدم فعلا أم أنهم يعيشون في العصر الحجري ؟

    لو عدنا بهؤلاء الشباب إلى الوراء ونقلناهم إلى العصر الحجري وهم يحملون معهم كل أدوات التقانة الحديثة ليعيشوا مع أسلافهم ، فهل سيعيشون بالراحة والهناء ؟ وهل سيبنون بيوتا وينحتون الحجارة أدوات للصيد والقتال ؟

    هل سيستعملون هواتفهم الذكية ، وحواسيبهم المحمولة ليطوروا أسلوب الحياة ويساعدوا البشر في ذلك الزمن على تجاوز صعوبات الحياة ومشقاتها ، أو أنهم سيبقون جالسين على كراسيهم يحملقون بالشاشات التي تقضي على نظرهم شيئا فشيئا وكأنهم يعيشون في الظلام ، وتنحني ظهورهم وكأنهم يقبعون في الكهوف ؟

    في العصور السالفة كان الناس يعيشون ببساطة ووداعة ، مع أنهم كانوا يتطلعون إلى الأعالي ، فكانوا ينحتون من الجبال بيوتا ويشيدون المباني العالية كالأهرامات والقلاع والحصون ، وكانوا يبدعون في الصنع كما يبدع الشباب الذين ظللتهم شجرة التقانة فاستغلوها خير استغلال ...




    ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض ما أعنيه وليست مشكلتي إن لم تصل الفكره لأصحابها هذه قناعتي .. وهذه أفكاري... وهذه كتاباتي بين أيديكم أكتب ما أشعر به ... وأقول ما أنا مؤمنة به ليس بالضروره ما أكتبه يعكس حياتي الشخصية ... هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري.... من وراء شاشة زجاجية تخاطب من يمتلك عقلاً و وعياً كافياً





  7. 7
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    معدل التقيم
    14
    التعليقات
    865
    الخاتون غير متواجد حالياً

    افتراضي رد: أهذا صحيح ؟


    أبناء التكنولوجيا

    تظل وسائل العصر الحديثة محل شك وارتياب واتهام حتى إشعار آخر .

    فبعد أن انتقدنا بعد الأجيال الجديدة عن الكتاب وعزوفهم عن القراءة ، هاهم بعض الآباء يرون أن ما تقدمه وسائط التكنولوجيا الحديثة من امكانات لقراءات ومتابعات مختصرة أحيانا ومبعثرة أحيانا أمر لا ينبغي قبوله من جيل الأبناء ، حيث إن هذه القراءات والمعلومات ( غير المدققة أحيانا ) لا تسمن ولا تغني من جوع .

    ويصبح الأمر أكثر إلحاحا إذا ما تحدثنا عن أبناء على مقاعد الدراسة المختلفة .
    هؤلاء الأبناء يرون في شبكة الإنترنت منجما لا ينضب يساعدهم في إعداد الأبحاث والمذاكرة ، وهو ما تتعايش معه كثير من المدارس والجامعات .

    إلا أن آخرين بمن فيهم الأهل يرون أن كثرة اللجوء إلى الإنترنت يعوّد الطلاب على الكسل والاستسهال وعدم الاجتهاد في المكتبات للوصول إلى المعلومات الصحيحة المطلوبة .

    هذا الجدال الذي لا ينتهي عايشنا مثله عند ظهور اختراعات أخرى كالقنوات الفضائية وأجهزة الهاتف المحمول وغيرها ، والتي هي أولا وأخيرا تطور طبيعي تعرفه كل العصور ، لكننا غالبا ما نترك أصل المشكلة ونتحدث عن توابعها .

    فكل هذه الابتكارات جيدة ونقلت الإنسانية خطوات إلى الأمام ، لكن السؤال الأهم هو كيف نستخدم هذه الابتكارات لتفيدنا لا لتعيدنا إلى الوراء ، لتستنفر قدراتنا البشرية لمزيد من الانتاج والابداع ، لا لتعودنا على الكسل والاستسهال .

    إذا كان لابد من استخدام كل وسائل التكنولوجيا الحديثة فلنحرص على أن نحسن استخدامها ونعلم أبناءنا ذلك ، وهذا دور البيت والمدرسة .






    ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض ما أعنيه وليست مشكلتي إن لم تصل الفكره لأصحابها هذه قناعتي .. وهذه أفكاري... وهذه كتاباتي بين أيديكم أكتب ما أشعر به ... وأقول ما أنا مؤمنة به ليس بالضروره ما أكتبه يعكس حياتي الشخصية ... هي في النهاية مجرد رؤيه لأفكاري.... من وراء شاشة زجاجية تخاطب من يمتلك عقلاً و وعياً كافياً





معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •